%>








الاتوبيس

 الاتوبيس

باقى ملا بسها ثم جلست بين افخادها واخذت الحس فى كسها وامص زنبورها وهى تصرخ وتقول اه اه اه حرام عليك حطه بقى كسى مش

مستحمل بعد زبك عنه مش طايقه نفسى هاموت من الهيجان ارحمنى ولا انكر اننى كنت على وشك ان بنفجر زبى من الهيجان ولكنى كنت مستمتع

بطعم العسل الى كان كسها عمال يدلقه وقى لحظه لم استطيع تمالك نفسى قمت وخلعت ملا بسى بالكامل واذا بها تطلق شهقه رهيبه وهى

تنظر الى زبرى و تقول ايه دا كله ثم تطلق شخره مدويه و تقول احه انت عاوز تحط دا كاه فى كسى دا انت تشرمنى وتعورنى و تخلى كسى زى

ماسورة اللبن الواسعه فاقد كان زبى منتصب وزبى حينما يكون منتصب طوله 12 بوصه اى حوالى 30 سم فقلت لها انتى عمرك ما شفتى ازبار قالت شفت بس مش كده ولاحظت وانا اكلمها انها حين رات زبى انزلت

كميه من سائل كسها فقلت يعنى مش نفسك فيه قالت دا انا هاتجنن عايه فرفعت رجليها لاعلى وقالت دخلى الاتوبيس ده الجراج بتاعه احسن اتاخر اوى على معاده وهنا قمت باعطائها زبى مره واحده

فصرخت واحست بسوائلها الساخنه على زبى فوقفت برهه عن الحركه حتى تعتاد على حجمه الضخم فاحسست بها تهتز تحتى وهى تقول يلا يا روحى

شرموطك مستنياك هزه وسقط اللبن فبدات بالتحرك فوقها ببطىء ثم بسرعه وهى تصرخ من المتعه الى ان قذفت انا وهى فى نفس الوقت وكم

كان احساسا ممتعا ثم نمنا بعدها حوالى ساعه وعندما استيقظنا مارسنا النيك اكثر من خمسة مرات حتى جاء ميعاد رحيلها فاتفقنا على ان نعيد الكره كل فتر ومازالت علاقتنا مستمره الى الان على

الرغم من ان توتى قد تزو جت الا ان سفر زو جها الدائم لعمله فى احدى الدول العربيه هو سبب استمرار علاقتنا ... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål