وهنا وصلنا إلى

وهنا وصلنا إلى

انتظر دخول عمي إلى غرفة أمي ثم اذهب إلى الشباك وأتابع العملية الجنسية من البداية إلى النهاية وارى كل يوم شي جديد لم أراه

سابقا بحيث كان عمي رومانسي جدا بطرق الجنس وعندما ارجع إلى غرفتي لا استطيع أن أنام من كثرة التفكير والقلق وكثرة الإثارة والتهيج

الذي يصيبني .... وأستمر هذا الموضوع إلى أن تعرض والدي في أحدى سفراته إلى حادث سيارة أدى إلى وفاته .....( هنا أمل مستمرة

بالكلام والبكاء) وبعد مرور فترة قليلة ( مباشرة بعد انتهاء فترة العدة ) تم ترتيب زواج عمي من أمي وبشكل سريع بحجة الحفاظ على

الأطفال علماً بأن أمي كانت حامل ولم تخبر أحد بذلك وتم تجاهل ذلك وأنا لا أعرف هذا الحمل هل هو من أبي أو من عمي .... المهم نتج عن ذلك الحمل هو أخي خالد . صدقني هذا الكلام من لحظة حصوله إلى

الآن لم أتكلم به أبداً وهذه أول مرة أتكلم به فأرجو أن يكون الموضوع سر بيننا ( وأنا تعهدت لها بان يكون هذا الموضوع سر

بيننا ) . وهنا وصلنا إلى وقت متأخر وهي قد بكت كثيراً اضطررت إلى إنهاء المكالمة. وتكررت المكالمات وأصبح الكلام بيننا في كل شي ودائماً أسألها عن الطرق الجنسية التي كان يعملها عمها مع أمها

وهي تشرح لي بالتفصيل الممل وكلما تشرح أكثر أتهيج إنا أكثر فاضطر إلى ممارسة العادة السرية ثم اسحبها بالكلام معي لممارسة

العادة السرية وننهي مكالمتنا بممارسة الجنس إذ نعمل كل مايعمله زوج وزوجته .... وبعد الانتهاء يطمئن الواحد على الآخر من نهاية

القذف ... ومر على هذا الحال أشهر ولم توافق على المقابلة وجها لوجه بحجة أنها لا تستطيع وخائفة مني ..... الى اللقاء ... Les hele novellen



Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



Her kan du alt inden for rammerne