ترتجف من الخوف

ترتجف من الخوف

على الأرض تدعوه أن يقترب منها . ثم شاهدته وهو يجلس إلى جوارها وهي تحتضنه و تقبله وتدس رأسها وتهزه بين ساقيه ثم شاهدت أمي وهي

عارية تجلس على عصام النائم على الأرض وهي تتحرك فوقه بقوه ويداها على صدره تمنعه من القيام وهو ممسك بصدرها . ثم نزلت بعد

ذلك ونامت على صدره . لقد تأكدت لحظتها أن عصام لم يكن يؤذي أمي أبداً ولكن لم أعرف ما كانا يفعلان . قد تكون لعبة من ألعاب

الكبار فقط . ولكن لماذا تلعب أمي مع عصام وهما عاريان . قد تكون هذه من ألعاب الكبار على البحر أو جوار حمامات السباحة

فقط . وما أن قامت أمي من فوق عصام وقام هو معها حتى تسللت أنا بهدوء متجهة إلى غرفتي حيث دسست رأسي في كتاب لا أدري ما هو محاولة

البحث عن إجابة عما رأيت . تكرر ما شهدت في عدة أيام مختلفة . فقد كانت أمي تخرجني من المسبح للصعود إلى المنزل لأي سبب . وكنت

أتسلل لأشاهد نفس المناظر تقريباً في كل مره . وصممت على معرفة ما يدور . ولكن دون أن أظهر لأحد شيئاً مما رأيت . وفي يوم من الأيام

وبينما كانت زهرة تساعدني في الخروج من المسبح انزلقت هي إلى الماء . ولم استطع تمالك نفسي من الضحك المتواصل على منظرها وهي

تتخبط وسط مياه المسبح إلا أن عصام سريعا ما قذف بنفسه في الماء لإنقاذها . وخرجت زهرة من المسبح وعلى الرغم من ضحكنا سوية إلا

أنها كانت ترتجف من الخوف والبرد والغيظ . وفيما كنت أجفف ... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere






Her kan du alt inden for rammerne

© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål