أن النساء ليس لهن شعر

أن النساء ليس لهن شعر

جسدي وأرتدي ملابسي كانت زهرة تعصر ملابسها فوق جسمها والماء يقطر منها. تركت زهرة تتدبر أمرها وانطلقت نحو أرجوحتي في الحديقة

لتمضية بعض الوقت خاصة أن والدتي ليست في المنزل اليوم . وبعد فترة من الزمن قررت الصعود إلى غرفتي إلا أني افتقدت زهرة وعصام .

واعتقدت أنها ربما في غرفة عصام تستكمل تجفيف نفسها ... وفي طريق صعودي إلى المنزل اقتربت من غرفة عصام . وتناهى إلى سمعي صوت زهرة

وعصام وهما يتأوهان ويتناغيان في هدوء . فتحت الباب بسرعة لأجدهما عاريين تماما وعصام يفعل بها .. تماماً .. مثل .. أمي . قام عصام

مسرعاً من فوق زهرة وهو يحاول إخفاء ذكره بيديه وظهر الخوف عليهما ونهضت زهرة وهي تحاول تغطية جسدها بأي شيئ . وأخذت أنا

أسألهما بحدة . ماذا تفعلان … أخبراني فوراً وإلا أخبرت أبي و أمي … . واقتربت مني زهرة وهي تتوسل إلي إلا أتفوه بما رأيت وإلا سوف

تذبحني أمي . وفيما هي تحدثني بتذلل كنت أنظر ببلاهة إلى عانتها ذات الشعر الكثيف و المجعد . فالذي اعرفه أن النساء ليس لهن شعر . و

وقفت على ملابسهما المبتلة وأقسمت لهما باني سوف أقول كل شيئ لوالداي إن لم يخبراني بما كانا يفعلان . وأمام إصراري بدأت زهرة

تخبرني بأنها تحب عصام وانهما كانا يمارسان الحب وهو من أفعال الكبار فقط . وأخذت أنا أستزيدها وأسألها عن كل شيئ . كيف … ولماذا …

وما أسم هذا … . وأخيراً طلبت منهما أن يمارسا الحب أمامي لأرى كيف هي ممارسة الحب . وأمام تهديداتي المتتابعة لم يجد الإثنان مفراً من

تلبية رغبتي . واستلقت زهرة على السرير واستلقى عصام فوقها وهما يقبلان بعضهما وينظران لي بخوف ...Logg inn, og les hele sexnovellen



Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere