للعضلة القابضة

للعضلة القابضة

) قالت وهى تنفذ (آهه ، كده كويس ؟ آ آ آ آه ه ه ؟ إخص عليك كدة وجعتنى قوى ، يو و و ه ، بشويش عليا شوية ؟ هوة أنت مافيش

فى قلبك رحمة ؟ ياللا بأة بشويش حبة حبة ، ماتخرجوش تانى كله علشان ما تعذبنيش فى دخوله ، آ ه آخ أخ آه آى آى آى آى، هووووووه

لذيذ ، موش بأقولك بيطير مخى ، كمان ، إعمل قوى قوى ، إعمل لأقوم أقطعك حتت بإيدى واللا، يوووووه ، يامفترى يا ابن الكلب حاااااسب حاتعورنى ، بلاش تلفه وتدوره جوايا بالعرض كدة قوى ،

آآآيوة ، دوره بس بشويش على مهلك ، أيوة أدعك رااسه جوة فى الجنب دهه أيوه الجنب دهه ، يااااالهوى عليه وعلى حلاوته ،،

أحوووه بالقوى ، أنت بتتنفض جوايا ليه ؟؟ إوعاك تجيب دلوقت ، استنى لما أجيب قبلك مرتين ثلاثة وتمتعنى ، استنى ماتجيبش دلوقت ،

يوووه ، أيوة ، أيوة ، أيوة تانى الحركة دى يافنان ، أيوة يامعلمى يالعيب ، أههههههههىء ، دلعنى دلعنى ، ما هو لو موش انت

تدلعنى مين راح يدلعنى ؟ ماهو موش انت اللى تنيكنى مين راح ينيكنى ؟ أيوة كمان ، ياااااالهوى ياااالهوى ، يوووه ، والنبى خد بالك من

الجنب ده جوة فيه حاجة لذيذة ياواد ياجبورة ، أحوه أحوووووووه نار ياابن الكلب نار نار نار ، اللبن نازل من زبرك نار بيحرقنى ويموتنى ، انت جبت ياندل ياابن الندل؟ ، طيب خليك جوايا ما

تطلعوش حبة ، احضنى وارتاح على بزازى شوية واعمل لى تانى) انتزعت قضيبى من طيظ أم لولو بالعنف وكأننى أهرب من قبضة طيظها الحديدية

التى قمطت على قضيبى بقسوة تعتصره داخل طيظها ، وبمجرد أن أنتزعت قضيبى من طيظها صرخت ( يووووه يالهوى ، إخص عليك طلعته ليه بس خلليه جوة أبوس إيدك ، أووووف حاجة ساقعة تلج دخلت جوايا؟)

ونظرت فرأيت فتحة طيظها مفتوحة على آخرها فى اتساع فنجان الشاى حمراء غامقة وفى عمقها اللبن الأبيض الذى قذفته فيها ، لم يكن هناك

أى وجود على الأطلاق للعضلة القابضة المكشكشة البنية التى تغلق فتحة الطيظ دائما ، كما ... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere