مركزة من نخاعها

مركزة من نخاعها

المبلل ، وانتصب قضيبى يريدها ثانيا ولكننى فضلت أن أراقب عودة الكشكشة لطبيعتها مرة ثانية حيث أخذت الفتحة تتقلص ببطء وتقمط

وبدأت تظهر كشكشة الفتحة المعتادة ، حتى انضمت على نفسها تماما وانغلقت فاختفى عمق الطيظ من الداخل ، وعادت الفتحة الوردية

البنية المعتادة ، بينما يدها كانت تدلك لى قضيبى بمنديل ورق تواليت ، ونظرت فى عينى بلهفة وتوسل قائلة (هه؟ عاوز تانى؟ انت

لسة ما نمتش وواقف زى ما أنت أهه؟ زبرك لسة عاوز تانى ، ياللا؟ دخله ياللا وأنا معاك راح أرضى لك على طول المرة دى موش

حاأغلبك؟) قلت لها (عاوز أحضنك حبة ، محتاج لصدرك شوية ، عاوز أبوس بزازك وأرضعهم). قالت بحب وود شديد (تعال ياحبيبى فى صدرى هنا، ووضعت أم لولو حلمة ثديها فى فمى وهى تنظر لى بحب وحنان ،

ورحت أرضعها بقوة وأمتصها بتلذذ وأنا أتحسس ثديها الممتلىء القوى الطرى الحنون ، وأمرغ وجهى بشوق وحنين بين الثديين وأستبدل الحلمات لأمتص كل منهما بقدر متساوى بقوة وإيمان بأن اللبن سوف

ينزل منها ولعجبى ودهشتى أننى بعد دقائق بدأت أشعر فعلا بقطرات لبن تخرج من حلمات الثديين الى فمى فانهمكت بقوة أكثر وقد فرحت فرحا

غريبا ، وهمست لها (بزك نزل لبن فى فمى؟) قالت بدهشة وتلذذ (آيوة حسيته؟) ، أخذت أتحسس خصرها النحيل الرفيع المثير بالرغم من

سمنتها الكبيرة الزائدة الواضحة ، هذا الخصر الذى جعل حوضها وأفخاذها وصدرها وجسدها يبدوا وكأنه أسطورة أنوثة وملحمة من ملاحم حواء النادرة على الأرض ، أخذت أتحسس قبة كسها وأصابعى

تتسلل ببطء بين شفتى كسها تدلك بظرها بينما فمى يمتص بقوة ونهم قطرات اللبن التى بدأت تتزايد فى الخروج من حلمات بزازها ، كنت

أعلم نتيجة الملاحظات والتجارب ثم الدراسة الطبية المتفحصة وبالتاكيد أن تلك القطرات مثلها كمثل العسل والأفرازات التى

الحسها وأعشق مصها من كس أم لولو محملة بكثافة بهرمونات جنسية مركزة من نخاعها ... Les hele novellen



Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



Her kan du alt inden for rammerne