%>








لها لا قالت ما

 لها لا قالت ما

أنا شاب ابلغ من العمر 26 سنة موظف وظيفة مرموقة بإحدى الوزارات سكن بمنطقة جده قرب الكورنيش لدينا عمارة سكنية مكونة

من ستة طوابق كل طابق شقتين وهي عمارة حديثة والدي متزوج من امرأتين والدتي وأخواتي ساكنين في الدور الثاني وعمتي في نفس الدور

الشقة الأخرى بالنسبة لي أنا أخذت شقة من والدي في الدور الأرضي بحيث إني كبير العائلة فلا بد له من أن يكون مميز في كل شي وباقي

الشقق مؤجرة بالكامل وبالنسبة لوظيفتي فهي في مكتب إحدى الوزراء في أحد الأيام لم يحضر الوزير لأنه كان مسافر في مهمة عمل بإحدى

الدول الأجنبية فما كان مني إلا أن ذهبت للتوقيع والعودة إلى المنزل ودخلت شقتي وأردت أن اذهب إلى النوم وبعد دقايق من دخول

المنزل رن جرس الهاتف وأرى في الكاشف رقم جارنا الذي يسكن في الدور الرابع وهو عقيم لا ينجب الأطفال هو وزوجته فقط ولم يكن

يدور في بالي شي وكان في الطرف الثاني من الهاتف زوجة جارنا فقالت لي السلام عليكم فقلت عليكم السلام فقالت لي فلان قلت نعم قالت كيف

حالك قلت الحمد لله قالت أنا جارتكم فلانة قلت أهلاً وسهلاً فقالت لماذا رجعت من العمل قلت أحسست بتعب ورجعت وأنا مستغرب كيف

تسمح لنفسها أن تكلمني هكذا ولكن أردت أن أرى النهاية معها فقالت لي هل تناولت الإفطار قلت لها لا قالت ما رايك أن تتناول

الإفطار معي فاندهشت فقالت لا تندهش تعال وأخبرك بكل شي خفت في الأول ولكن تشجعت ... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål