يطفيها لحد ما فكرت

يطفيها لحد ما فكرت

اعرفكم بنفسى انا حاتم واعمل محاسب باحد البنوك المصريه وهذه هى قصة اول ممارسه فعليه للجنس فى حياتى فقد كنت ايامها فى الجامعه

وكان يسكن معى فى العماره امراه اسمها توتى كانت توتى بارعة الجمال طاغية الانوثه فقد كان صدرها مكتنز وطيزها مستديره و افخادها ممتلئه و مستديره كافخاد الفنانه الهام شاهين كنت اتمنى ان

انيكها فى كل لحظه اراها حتى جاء ذللك اليوم الذى اعتبره الى الان اسعد ايام حياتى حيث كنت جالسا فى الشقه لوحدى بعد سفر امى و ابى الى البلد فسمعت طرقات على الباب وقمت لافتح. هى : هاى حاتم

انا : هاى توتى هى : انت اعد لوحدك انا :ايوه انتى ايه الى عرفك هى : انت ناسى ان ماما صاحبة مامتك وقالتلها انهم مسافرين

انهارده وانا قلت انزل اعد معاك واتفرج على الكمبيوتر بتاعك انا : ايوه بس الكمبيوتر بتاعى عليه حاجات سريه يعنى لو

شفتيهاماتقوليش لحد هى : قصدك سكس انت ناسى انى كنت متجوزه و عارفه كل حاجه انت الى غلبان ولو عاوزنى اعلمك معنديش مانع بس

مش هنا لازم الاول ندخل اودة النوم انا وكنت فى غاية الدهشه : توتى انت بتكلمينى انا ولا انا بحلم انتى ماتعرفيش انا اد ايه

باتمناكى ونفسى من زمان ا يجمعنا سرير واحد ومدت يدها الى سوستة البنطلون فازحتها وقلت انتى مستعجله ليه ومددت شفتى الى خدها

الوردى النابض بالحياه اقبله و الحسه ونزلت منه الى رقبتها الجميله وانا مستمر فى التقبيل الناعم فمدت هى يدها وامسكت راسى ووضعت شفتى على شفتيها التى هى اشبه بالورد واخذت امص شفتيها

بالراحه فى البدايه ثم بعنف ثم بالراحه وهكذا و فى تللك الاثناء كنت قد فتحت ازرار البلوزه التى ترتديها فنزلت بشفتى من شفتيها الى رقبتها ثم الى صدرها ثم الى بزازها واخذت اقبلهم من فوق

السنتيان فاذا بها تخلع السنتيان ورايت حلماتها الورديه وهى منتصبه و متصلبه فاخذت ففى مصمصتهم واذا بها تطلق شهقه مدويه

وتقول بالراحه عليا داانا من يوم ما اتطلقت وانا على نار مش لاقيه الى يطفيها لحد ما فكرت فيك يا روحى وقات ما فيش ... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere