وجلست معى

 وجلست معى

جسمها صرخت هدى ثانيا (أخلع ملابسك ، سوستة البنطلون بتاعك المفتوحة عورتنى وقطعت الكلوت بتاعى)، فخلعت البنطلون وبقيت بالكلوت وقضيبى يخرج منه منتصبا ممتدا كالرمح يشير الى عينيها

ببجاحة وتحدى، وضممت هدى مرة ثانية نتصارع فى عناق تريد هى منه أن أضغط قضيبى بين شفتى كسها فوق بظرها الضخم الكبير، بينما أريد أنا أن أجعل هدى تسجد وتتوسل وتبكى وتتذلل لى حتى أوافق وأنيكها

بزبرى داخل كسها، وكانت خطتى هى المزيد من الأثارة فقط بدون اشباع لكسها مطلقا حتى ترفع الراية البيضاء وتتوسل لى ، فكنت أدعك قضيبى بطوله فى بطنها وفى جوف صرتها على سوتها وفى جوانب

أفخاذها الداخلية ليصطدم بشفتى الكس قليلا وكأنه على وشك الدخول ثم الهروب به مرة أخرى الى قبى كسها ثم بطنها وثدييها ثم العكس حتى

ركبتيها وهكذا، ونجحت الخطة وبكت هدى تتوسل أن أضع زبرى فى كسها ولا أبعده عن كسها وهى تعانقنى بقوة وتوسل كمن تتعلق بشجرة

تنقذها من الغرق. فمددت يدى وزحزحت الكلوت حتى خلعته منها تماما من كعبى قدميها ، وصوبت رأس زبرى الى بظرها وبين شفتى كسها وضغطته بقوة ، فانزلق الرأس الى فتحة مهبلها ودخل منه جزء صغير ،

فانضمت أفخاذ هدى بقوة بخوف وانزعاج وصرخت بعنف (آ آه) وقامت تجرى فى لمح البصر الى التواليت ، فتبعتها فى قلق وخوف فوجدتها تجلس القرفصاء وقد وضعت بين فخذيها المفتوحتين المتباعدتين أما كسها

مرآة الحائط المعلقة المتحركة بعد خلعها من مكانها ووضعها على الأرض ، تنظر فى المرآة بخوف وهى تباعد بين شفتى كسها تتفحص مهبلها

وغشاء عذريتها، فضحكت لها وقلت (قومى ياهبلة ياعبيطة نأكل ونرتاح ننام) ، وقامت هدى وجلست معى عارية تماما نتناول طعامنا ونأكل ونحن ننظر لبعضنا كل مننا يتعجل الآخر لينتهى من طعامه حتى

نمارس الحب والجنس ولانضيع وقتا، وفعلا عدنا الى السرير دون أن ننظف المائدة بعد الأكل وبدون أن نغسل أفواهنا من الكباب، نتصارع بقوة لأشباع الشبق والشهوة ، ولكن كلما لمس قضيبى فتحة المهبل ،

تفزع هدى وتهرب الى المرآة تبحث عن دليل خرقها منى؟؟، فقررت عدم الأقتراب من كسها ، ولما يئست أيضا من ادخال قضيبى فى كسها كان التعب قد نال منى كل شىء، ...Logg inn, og les hele sexnovellen



Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere