%>








على موعد

 على موعد

تتحسس فخذي ومؤخرتي فباعدت بين أفخاذي مستمتعة بالحلم اللذيذ واستيقظت فجأة لأجد اللص الظريف هو من يتحسسني . كدت أصرخ من

الفرح وأنا أضمه إلى صدري وهو يقبل وجهي ورأسي وأضربه بقبضة يدي الصغيرة على صدره العريض وأخذت ألومه بشده على ما فعله بي من تركه إياي دون أن أعرف من هو ولا كيف ألقاه مرة أخرى وأخذ

هو يعتذر بشده عما فعل وبدأنا ليلة طويلة إستطاع فيها عادل . وهذا أسمه . أن يروي عطش الأسابيع الماضية تماماً وقبل أن أسمح

لنفسي بفعل شيئ معه رغم شوقي الشديد له حصلت على وعد قاطع منه بزيارتي كل أسبوع على الأقل كما تأكدت من اسمه ورقم هاتفه من

رخصة قيادته أطلبه إن اشتقت له وبدأنا في تعويض ما فاتنا حيث ناكني ثلاثة مرات كل نيكة ألذ من سابقتها وأراني أيضا ما تبقى

من خبراته في لحس كسي وبظري وتركت لنفسي العنان في التأوه و الصراخ كما يحلو لي . ولم أدعه يخرج من سريري إلا في الخامسة إلا ربعاً بعد أن أراني كيف يمكنه الدخول من الباب بواسطة بعض المفاتيح و

الأشرطة المعدنية . ويبدو أن الحظ قد بدأ يبتسم لي هذه المرة حيث عثرت أخيراً على اللص الظريف وحصلت على وعده بتكرار زيارته لي

وأخيراً بدأت أنام نوماً هنيئا و سعيداً . وجاء موعد استلام فستاني حيث ذهبت وبعض الأمل يحدوني في ملاقاة عاطف . ولكن دون جدوى حيث

كان فستاني جاهزاً تماما ولكن دونما أثر لعاطف واستقليت أول سيارة أجره صادفتني إلى منزلي وكانت المفاجأة أن سائقها هو بعينه

السائق النظيف وما شاهدته حتى أخذت أوبخه وأعنفه وكأنه خادمي الخاص على هروبه غير المتوقع . وهو يعتذر لي بأنه قد شعر ليلتها

بالخوف مني كما أنه كان على موعد عاجل لا يحتمل التأخير وأنه تحت طلبي منذ اليوم . وأوصلني إلى منزلي وصعد خلفي وهو يحمل فستاني

الضخم واتجه هو من فوره إلى الحمام ليستحم ولحقت به بعد قليل لنحتفل بالعودة كما تعارفنا أول مرة . مرت الأن عدة أشهر يزورني فيها ... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål