وتحسس كسها

وتحسس كسها

لأكثر من سنة من اللحم النسائى الجميل، ودون أن أدرى تحسست يدى ثديها تعتصره وتدلك حلمته ثم تنزلق بسرعة والقبلة تزداد حرارة

الى بطنها فقبة كسها تعتصرها وتتحسسها بلهفة وجنون لدقيقة ثم الى فخذها الممتلى ء تجذبه وتتحسسه بتلذذ شديد ، ولفت هدى ذراعيها

حول رقبتى وعانقتنى بقوة وحرارة وهى تجذبنى للخلف لتنام بى على مقعد السيارة الذى لم يتح لها أن تتمدد بى ، ففهمت أن هدى على استعداد لما أريده منها ، فقلت لها (هيا نسرع لأن الوقوف هنا غير

آمن) وانطلقت بالسيارة كالصاروخ أشاغب خلق الله ولايهمنى إن قتلت الناس جميعا للوصول بسرعة الى شقتى فى مدينة السادس من اكتوبر، وقلت لها مبتسما وهى تعتصر يدى بين يديها وتبادل أصابعنا

وتشبكهما مرارا وتكرارا فى سعادة ( من غير المعقول أن أتركك تعودين الليلة الى المنيا أو تنامين فى فندق أو بنسيون بمفردك

وتتعرضين للخطر وللقيل والقال، ما رأيك أنت ستنامين الليلة فى بيتى على سريرى حتى أطمئن عليك، ولاتخافى منى فأنا أحبك بلاحدود وسوف أحافظ عليك بعينى ) فابتسمت هدى فى سعادة وقالت (أنا باحبك

لدرجة أننى أعتبر نفسى من الآن ملكك الخاص بك وعبدة لك تفعل بى ماتشاء، ولايوجد من أثق به فى الدنيا كلها غيرك ، ولو أنك فعلت بى مايفعله الزوج بزوجته فقد قرأت وسمعت أن كل فرج مكتوب عليه اسم

ناكحه، وأنا مؤمنة بأن اسمك مكتوب على فرجى كما قالت لى قارئة فنجان قرأتلى الفنجان ، وأكدها لى شيخ المسجد الذى فسر لى حلما رأيتك فيه يتكرر كل ليلة فى نومى وأراك تدخل بى كدخول الزوج

بزوجته وأنا سعيدة متجاوبة معك فى الحلم) ، فابتسمت وقلت لها (من المؤكد أن فرجك مكتوب عليه اسمى لأننى أرى نفس الحلم كل ليلة حتى أمس، وسوف أتأكد بنفسى الليلة وأقرأ اسمى بعينى ) فابتسمت هدى

وتعلقت بيدى بقوة وهى تضغطها بين فخذيها وقبة كسها الكبيرة اللذيذ المنبعث منه الدفء، وقطعنا بقية الطريق الى القاهرة بين القبلات والأحضان وتحسس كسها ... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere