%>








أنا تعبت خالص

 أنا تعبت خالص

حول كتفها أثناء شرحى لها، وشفتى تقترب من أذنها تقبلها وتمتص حلمة الأذن، ثم تنحدر الى رقبتها وكتفها وترقوتها ثم ذقنها وخدها ثم

شفتيها لتستسلم لأحضانى وأهبط بها الى الأرض، أعتليها برجل ثم بأخرى أثناء العناق والتقبيل ، ثم أحرر قضيبى المنتصب بخفة ورشاقة وأصوبه بين شفتى كسها وفخذيها طويلا أضغطه بالتدريج وهى تسألنى

ماهذا الذى أشعر به بين رجلى؟ فأريها يديى الأثنتين أمام عينيها وأقول لها لا أعرف لعلها تهيؤات ، فتغمض عينيها وتتجاوب مع قضيبى

الذى تسلل من الفتحة فى جانب الفخذ فى الكلوت ليتسلل منزلقا بافرازاتها بين الشفتين يدلك بظره رأس القضيب بقوة وبانتظام

فتهمس سعاد فى أذنى (ياسافل) فأقبلها طويلا على شفتيها بينما هى تروح وتجىء بكسها تضغطه على زبرى، فما أن أترك شفتيها وأبتعد

ملليمترات عنه حتى تهمس (يامجرم)، فأعاود تقبيل شفتيها وقد اشتعل زبرى أكثر فى كسها، (أخص عليك)، فأشتعل بالقبلات وتدليك الثديين

وقضيبى ينزلق للداخل (ياواد ياوحش)، فأزداد وأرفع فخذها على صدرى (أنا زعلانة منك) فأطعن قضيبى بكل قوة فى جوانب كسها، (ياللا

صالحنى بأة)وهكذا نكت سعاد ليلتها حتى ظهر اليوم التالى بلا انقطاع ونحن نتدارس ونطبق الأوضاع التى فى كتاب الروض العاطر. وكم كانت علاقتى بسعاد جميلة ومشبعة حتى تزوجت واستقالت من الشركة ولم أعد

أعرف لها طريقا؟ يالها إذن من ليلة تنتظرنى مع هذه الفرسة الرهوانة الشديدة؟ما أن دلفت الى شقتى بالقاهرة أحمل أنا وهدى

الكباب والمشروبات والفواكه وكل ما لذ وطاب مما يكفينى أنا وهدى أسبوعا كاملا ، حتى رميناه على الأرض خلف الباب وهجم كل منا على الآخر فى عناق هو أشبه بالمصارعة اليونانية لنسقط على السجادة فى

الأرض ، ورحنا فى قبلات واعتصارات وتدليك الجسد بالجسد ، حتى لم نعد نحتمل وصرخت هدى فى نشوة (خلاص موش قادرة عليك ، انت هديت حيلى وأنا موش قادرة أقول لك لأ، خلصنى أنا تعبت خالص)... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål