%>








الغواص للبحر يبحث

الغواص للبحر يبحث

محل التقاء الجسدين وتقول " نيكني خليني أشوف زبك يدخل ويخرج من كسي يا حبيبي نيك نيك" يخرجه كله و تنظر إلى لمعانه من سوائلها

العالقة و يدفعه ثانية ليدخل إلى الخصاوين ويجعلها تلقي برأسها على السرير من قوة الدفعة و تستسلم له حتى يقوم بنيك كسها

الممحون. يبدأ هو برهزها و ينيكها تدخيل و تخريج ، خصاوينه تضرب على طيزها المرتفع من الوضع اللي هي فيه ويقول " اوه احب كسك

الحار يا حبيبتي..حركي طيزك معي خليني أعطيك النيك المظبوط" يدخل يديه من تحت طيزها ويرفع طيزها الساخن ليلا قي ضربات زبه

المستمرة في ومن كسها الضيق.!!!!!!! وتقول “ آه آه آه… يا زينه….نيك يا حبيبي” و هو يزيد من ضرباته على طيزها ، صوت ضرب

فخوذه على لحم طيزها يملأ الغرفة ؛ يدخل أصابعه بين فلقتي طيزها ويجد الفتحة الغرقة الضيقة و يدفع بإصبعه و ينساب إلى أعماق

طيزها ، تتجنن و تصرخ .. “ نيكني نيكني”؛ وما هي إلا لحظات وعندها تشعر بمنيه يتدفق في أعماق كسها فتأخذها الرعشة و تشاركه في

التنزيل و عند ما يمتلئ كسها و يخرج زبه منه يضمان بعضهما ويخلدا إلى نوم عميق في انتظار ليلة أخرى يحمى فيها وطيس المعركة ويلتقي

منفوخ بمشلوخ وينزل الغواص للبحر يبحث عن درر المتعة واللذة. وأدرك شهريار الصباح فسكت عن الكلام المباح. وإلى اللقاء في قصة أخرى تيري نايس... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål