مغمى عليها

مغمى عليها

التالية ، وبدأت ألاحظ تودد أمه لى وقد رحبت أنا أيضا بتوددها ، ولم أخبرها بالأسرار التى سبق لأبنها لولو أن اخبرنى بها عن الفتحة

المخرومة فى الجار بين حجرة نومى وحجرة نومها والكاميرا التى تصورنى به فى لقاءاتى العاطفية مع البنات، وحرصت بشدة أن أسدها بشماعة

الملابس عندما يكون ابنها لوولو هو حبيبى الذى أنيكه، ولكنى نسيت أن الصوت يصل اليها واضحا، وكان صوت لولو ابنها فى التأوهات

والغنج جميلا لذيذا لاأحب أن أكتمه ، بل كنت أشجعه على أن يعبر عن كل أحاسيسه ومشاعره كيفما شاء، بل كنت فى كثير من الأحوال أتعمد أن أنيكه بشكل يثيره أكثر من المعتاد وأن أدلك قضيبى بقوة فى

جوانب جدران طيظه وفى فتحته طويلا ببطء حتى يموء ويغنج كالقطة ويعوى كالكلبة التى تعانى من زنقة قضيب الكلب فى كسها بعد النيك فلا هو يخرج ولا هى تستطيع تحريره من كسها وتظل تعتصر رأسه أكثر

وأكثر وأكثر كلما بذل الكلب مجهودا أشق فى جذب قضيبه من كسها ليخلعه وهو لايزال منتصبا كرأس الشاكوش المستعرض داخل كسها

القامط فكنت أدخل قضيبى فى طيظه وأخرجه بالعرض متعمدا لأزيد غنجه، وتأكدت أن أمه تسمع كل شىء ولكنها تتمنى أن ترى أيضا كل

شىء ، حين لاحظت أن لولو يزيح الشماعة من مكانها أمام الخرم فى الحائط المقابل للسرير، فسألته عن السر فباح لى فى شبق الجماع

ولهفته تلك اللحظة بالذات لايستطيع هو ولا أعتى أنثى أن يكذب أو تكذب فيها ، فلحظة الشبق الجنسى هى أكثر اللحظات صدقا فى حياة البشر يستحيل عليهم الكذب فيها، وهى تلك اللحظة دائما التى

أسأل فيها حبيبتى أو لولو الأسئلة الخطيرة المباشرة ليخبرونى بالحقيقة. وهكذا عرفت أن أمه تعرف كل الحقائق عن علاقة لولو بى

وهى التى طلبت منه أن يزيل العوائق لترانى وأنا أنيك ابنها لولو لأن هذا يشعل هيجانها الجنسى ويفجر أحلامها ومشاعرها الجنسية

والعاطفية وأمومتها كلها فى خليط واحد غريب جدا فتصبح كماكينة عصر القصب يعتصر كسها بالأفرازات المتتابعة تقذف بلا توقف حتى تنهار شبه مغمى عليها ... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere