%>








يدي إليها طالباً

يدي إليها طالباً

مع الشغالة .......... في هذا اليوم سأحكي لكم قصة زميلي في العمل مع شغالتهم وسأدعه يتحدث عن ذلك بنفسه؛ حيث يقول أنا

إنسان عصامي كونت نفسي بنفسي وتزوجت من فتاة من إحدى العائلات المرموقة وإن لم تكن بذات جمال صارخ وكان من ضمن شروط الزواج

المنزل المستقل والسيارة والشغالة (بشرط من زوجتي) لا بد تكون جميلة حتى تتباهى بها أمام صديقاتها لو حضروا لمنزلنا؛ وفعلاً وفرت

كل ما طلب مني من المنزل حتى الشغالة الجميلة وبعد الزواج اكتشفت أن زوجتي لا يهمها التلذذ بالمعاشرة الجنسية بقدر ما يهمها المظاهر

والبرستيج أما الآخرين أي أنا سعيد أمام الناس تعيس على السرير فأكاد لا أستمتع ببمارسة للجنس معها بل أعتبره تأدية واجب فقط لا

غير وهي كذلك تعتبره هكذا؛ فبدأت عيني تراقب الشغالة كلما كنت لوحدي في المنزل خاصة وهي التي تقوم بكل عمل المنزل وكأنها ست

البيت؛ وأنا كلما رأيتها أمامي تهيج شهوتي للنيك خاصة أنها جميلة

وذات قوام معتدل يهتز ردفاها كلما خطت في المنزل ونهداها بارزان وبشرتها صافية رقيقة؛ فكلما كان ذلك ينتصب زبي وأنا أحاول أن

أخفي ذلك حتى لا ألفت انتباه الشغالة وأقع في ورطة معها وإن كنت أحس بأنها ترى ذلك مني في بعض الأوقات ولكنها تشغل نفسها خوفاً من

زوجتي ح وفي إحدى الليالي كانت زوجتي تحضر عرساً لإحدى صديقاتها؛ وجلست أنا في المنزل أشاهد التلفزيون وأحضرت لي الشغالة الشاي

والمكسرات لتمضية الوقت وما إن رأيتها مقبلة نحوي حتى انتصب عضوي كعامود من حديد وعندما وضعت الأغراض وهمت بالانصراف لا ادري كيف

مددت يدي إليها طالباً منها الجلوس معي لمشاهدة التلفزيون وهي ترى زبي منتصباً فجلسنا نشاهد ... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål