%>








بالعسل أكثر

بالعسل أكثر

أصدق ما أرى، وتحولت الى مارد جنسى رهيب ظللت أمارس الجنس مع لولو حتى كاد يموت فى أحضانى وأنا لا أدرى بأننى كنت فى حالة خارج

الشعور والوعى والتحكم فى الذات. وبالتدريج بدأت أحقق أمنياتى فى الحصول على جسد أم لولو بينما هو فى المدرسة الثانوية، وكنت دائما أنظر الى لحمها الأبيض الوردى العارى والى جسدها السمين

الممتلىء نظرة اشتهاء حقيقى ينتصب لها قضيبى ولكننى لم أكن أعرف كيف سوف أستطيع أن أنيكها أو أن أشبع هذا الجسد الكبير جنسيا فى

حين أننى رياضى طويل أميل الى النحافة، ولكن أم لولو جعلت كل شىء بسيط وسهل لى حين جلست بجوارى نشاهد أحد أفلام الساخنة فى احدى

القنوات الجنسية الفضائية، فلم تمانع حين تحسست خصلات شعرها الحرير الناعم ، وألقت برأسها على كتفى فى دلال تنظر لى بعينين ناعستين

وهمست (بلاش شقاوة ياجبر)، ولكنها تأوهت بها وهى تقترب منى اكثر تلوذ بصدرى وتلصق لحم ظهرها الشبه العارى فى قميص نومها الذى جلست به معى، على صدرى ملتصقة بحنان ، وفكرت حين وجدتها تقترب

بسرعة بشفتيها لتأكل شفتيى بنهم واشتياق شبقى وبتلذذ مغلقة عينيها الزرقاوتين الجميلتين ، فكرت فى أن أم لولو قد تكون قد وضعت كاميرا الفيديو أمام خرم التجسس الذى حفرته بيدها ، بخاصة

اليوم لتصورنى أنا وهى فى أول لقاء جنسى لنا معا فى سريرى، فقمت مستئذنا الى حجرة نومى لأتحقق من ظنى ، قائلا إن هذه الأنثى ذات

الخمسين عاما تعشق النيك وتتفنن فيه ولن تضيع فيلما عظيما لنفسها مثل هذا، وفعلا اكتشفت وجود الكاميرا فى حجرتها أمام الخرم

مضبوطة ومصوبة نحو سريرى تماما ، فعدت اليها مسرعا أضمها منفعلا ضما صريحا ، قائلا (ياترى الزبدة دى مستخبية جوة القميص ليه؟) وأنا أنظر لثديها ، فابتسمت وهمست لى (بتحب الزبدة؟) قلت (جامد

قوى) قالت (طيب والقشطة؟) قلت (أموت فيها) قالت (تحبها سادة أكتر واللا بالعسل النحل؟) قلت لها بالعسل أكثر... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål