%>
يكون فيه سعادتها بعد نهاية الليلة، تنظر إلى أعلى وكأنها تسأل ما يريده منها عندها يمسك على رأسها ويدفعه ليدقها زبه في فمها
وشفتيها، تمسك بقضيبه وتضع بعض القبلات عليه و عندما تحس انه يحاول طعنها به في فمها تفتح فمها و تأخذ الرأس وتمصه كما تفعل
الطفلة بالحلوى، تزيد دفعاته إلى الأمام و عندها تبدأ بمص زبه مصا كاملا وهو ينتفخ ويزيد في التمدد في فمها الحار الغرق، يداها تحمل
الخصيتين وتلعب بها و هو ينظر إلى زبه يدخل و يخرج من فمها. …… بعد لحظات يجذبها إلى أعلى، كلا هما عاريين الآن، يضمها و زبه يضربها في
بطنها وبين فخذيها، ينحني ويلتقم أحد نهديها ويبدأ في مص لحمها الحار الناعم ثم يأخذ حلمتها بين شفتيه ويمص ويمص وهي تتأوه وتغمض
عينيها و تميل عليه بجسدها، مرة أخرى يديه تصل إلى فردتي مؤخرتها و يفرك و يعجن طيزها الحار الناعم، يعمل لنهدها الآخر نفس
الشيء، يمص الحلمة حتى تصير حلمتي نهديها واقفتين. …… يدفها إلى الوراء حتى يصلا السرير ، يجلسها وتسترخي على ظهرها على حافة
السرير، رجليها في يداه و يرفعهما من جانبيه ومن فوق ذراعيه و يغوص برأسه على جسدها و يبدأ بتقبيل بطنها و سرتها و ينتهي
حيث شعر كسها الخفيف و يتحسسه بوجهه و فمه، كفيه الآن يداعبان فخذيها الناعمة والحارة، عندما تحس بشفتيه على شفايف كسها تصدر
آهة طويلة و تحرك حوضها إلى أعلى، ويبدأ بتقبيل كسها قبل خفيفة و عابرة من اسفل ... Les hele novellen
Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere