ستين سنه وعنده

 ستين سنه وعنده

يوميات الناس يوميات تحتوي على الحكم والمواقف الطريف والسخيف والخنيثه وكل ما تتوقه فيه يوميات شخص عادي ممكن تحدت الى أي واحد

فينا من فنبداء السلسله وسميته يوميات الناس واليوم قصه او اليوميه سميته : يوميات في حاره المتقصدين كنت اسكن في حاره

قديمه شعبيه كما يسميه البعض وهناك البيوت متراصه الى جانب بعض وكن نحن نسكن في سطوح العماره وكنت انا واخواني الاربعه واخواتي

الاثنين وابي وامي نسكن في السطوح في شقه عباره عن ثلاثة غرف غرفه للاولد وغرفه للبنات وغرفه ناكل فيه وهذا هو الحال في كل الحاره

انا الاخ رقم ثلاثه واكبر من البنات طبعا البنات متزوجين ويسكنون خارج الحاره اخواني كلهم يشتغلون اى انا ذبحني شي واحد اني ما اعرف انا يتامر علي احد كنت دائما احب ان اكون حر نفسي طبعا

كل الرجال الي في الحاره في صباح يذهبون الى العمل الا الشباب الي زي وحنا شباب ما نتعدى على الاصابع في اذا كنت اقعد صباح افتح

الدريش على خفيف واطلع على بلكونات البيوت تعرف كل الرجال طلع الى الشغل والي ذهب الى المدرسه فكانوا الحريم ياخذون راحاتهم الى

تنشر الغسيل وهي لافه فوطه حول جسمه والى لا بسه شلحه خفيفه مبلله بالماء والي من البنات صغار الى اعمارهم تحت ثلاثين لابسين

شورتات رياضه وانا كنت دائمه اقعد اطالع طبعا كان وقت نشر الغسيل وقت معروف الى كل الحاره فكانوا الحريم من الساعه الثامنه

ينشرون ملابسهم حتى الساعه الثانية عشر ظهرا لم تنشف و طول هذا الوقت ما عليهم من الملابس الى شي الخفيف لاى فوط والي شلحه والي

شورت والى عبايه لدرجه طبعا كلهم مبلله بالماء من الغسيل فتكون لا صقه في جسمه في مره جارتنا سيده كبيره عمره خمسه وثلاثين سنه

وكانت علي جسم خطير وعليه طيز يدوخ فكانت دائم تنشر الغسيل وهي لابسه شلحه بيضاء قصيره الى الركه من كثر الماء الى عليه كلسونه

الاسود يبين كانت ضيقه دليل انه قديمه طبعا هي متزوجه واحد عمره تقريبا ستين سنه وعنده منه ثلاثة اولاد واربع بنات ...Logg inn, og les hele sexnovellen



Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere