صدري وجمعني تحته

صدري وجمعني تحته

واخوتك على حين غفلة فينظروني معك فماذا يكون جوابنا لهم عند ذلك ؟. فقلت : دعهم يجيئوا يصير مايصير , ثم ادخلته في محل داخل رسمي

وقلت له , هذا مكاني ولا يدخل اليه أحد ثم نزعت عن بدني وبقيت عريانه وتقدمت اليه وضممته إليَّ وقبلته في نحره وهو يفعل بي

كذلك , غير انه منذهل مستوحش من الخوف وأنا قد انخلع قلبي من الشهوة والشبق وشدة الشوق اليه وهو متباطيء عليَّ بخلاف عادته

فقلت : مالك في هذا اليوم بليد مستكن الحركة ؟. فقال : من شدة خوفي أن يفطن بنا أحد , فقلت : لاتخف , وارفع هذا من قلبك فان

اخوتي في انشغالهم ولا يحضرون إلى المساء وأبي كذلك في الفرن يبيع ويشتري ولا يمكنه أن يفارق الفرن وليس له شغل هنا , فكن في راحة

مما تحذره وأغتنم الفرصة , فاستيقظ من كلامي وأقبل إليَّ وقبض على خواصري وحملني إلى مرتبة في صدر المكان وكان نام فوقها على قفاه

وضمني إلى صدره بحنو وشفقة ومحبة عظيمة وأخذ لساني ومصه على عادته بعنف وقوة فحللت سراويله وركبت على صدره وجعلت رأسة تحت بطني

وضربت عليَّ سائر عروق النيك في جسدي فقمت اليه وكشفت عن ذكره واخرجته وقد توتر وصار مثل العصا , فجعلت أقبله وأرتشفه

واعاطيه الكلام الرقيق والغنج اللطيف فأقبل عليَّ بعد اعراضه عني فقبض على خواصري فوقه وجذبني بقوة فألقاني إلى الارض وركب على

صدري وجمعني تحته وجعل يرتشف رشفة بعد أخرى وأنا أريه ... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere






Her kan du alt inden for rammerne

© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål