كتفيها تدفعها إلى

كتفيها تدفعها إلى

في غرفة النوم الأولاد خلدوا للنوم بعد سهر طويل وهي وهو في اشد الشوق لبعضهم بعضاً، هي في ثوب النوم و هو في البجامة، يدخلان

الغرفة، الضوء الأحمر الخافت يضيء جزء بسيط من السرير ؛ قبل أن يكونا على السرير يضمها إلى صدره ويمص فمها ويدع لسانه يلعب في

فمها الحار، يداه تلعب من خلفها بأرداف طيزها الناعم الدافئ و يدها تمتد إلى أن تقبض على زبه و تبدأ بتمرير يدها عليه من فوق

البجامة، يقوم هو بفتح ثوب النوم حقها وينزله من على أكتافها و يتركه يطيح على الأرض حوالي قدميها، يدخل أصابعه تحت سنتيانها

ويقبض على نهديها الحارين و يفرك حلماتها، يدها لا تزال تفرك زبه الذي قد صار واقف و منتفخ، إحدى يديها تفتح قميص البجامة حقه

و تخلعه من على صدره و تدب يدها في الشعر الكثيف على صدره، ثم تدفع سروال البجامة إلى اسفل لتجعله عاريا تماما، هو قد أزاح

السنتيانات و بدأ يلعب في نهودها الدافئة، يضمها إلى صدره ويلصق نهودها بشعر صدره و تتحسس صدره بخدودها وشفتيها بينما هو يضع

راحتيه على طيزها الملتهب و يعجنه و يفرق بين أردافه و يجذبها إليه. يترك طيزها الآن ويضع يده على رأسها و يدفعه إلى الأسفل ، مرورا بصدره تلعق شفايفها كل بقعة من صدره تمر بها، تلحس الشعر الوافر و تتحسس بيدها كل شبر من جسده ، تحس يده على كتفيها تدفعها إلى الأسفل اكثر فأكثر و بعد لحظات تجد أمام عينيها زبه المنتفخ و بيوضه الكبيرة الممتلئة بما سوف...Logg inn, og les hele sexnovellen



Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere