عندما استيقض من النوم

عندما استيقض من النوم

لمدة أسبوع أو أسبوعين ، يعاتبني عماد لانقطاعي عنه وعدم الاهتمام بصداقتنا. فأرجع مرة أخرى إلى زيارته و يرجع اهتمام أمه لبنــى

لي و مضايقتها لي. كانت لبنــى في أوج شبابها في نحو الخامسة والثلاثين من العمر و جسدها ذلك الجسد الذي إن رأيته جزمت انه جسم لفتاة

في العشرين من عمرها يتفتق جمالاً وشبقاً وجنساً. ذلك الجسد الذي رغم مرور الأيام و السنين لم يفارق مخيلتي ، فردفيها متماسكان يكادا

يمزقان فساتينها الضيقة. وأكاد أقسم بأن جسم تلك المرأة لا يحتوي

على الشحم أبدا إنما هي عضلات قويه وجميلة فوق عظام. وصدرها الذي

يكاد يقفز من فتحات الفستان العلوية من ملابسها ليقول للناظر تعال لتأخذني. كل ذلك بالإضافة إلى كمال جسمها من كل النواحي

ومما زاد الطين بلة كونها لا تهمل نفسها بإضافة بعض الأصباغ الخفيفة و العطر الفواح. ولا أنسى تلك الروح المرحة التي تجذب كل من يراها

ويتحدث معها. وبرغم ما سمعت عنها من ابنها صديقي عماد إلا أنى صرت أرتاح إلى مداعباتها البريئة في مظهرها مريبة في باطنها. من

أين القدرة لفتىً في الخامسة عشر من العمر أن يصمد طويلاً أمام هذا الإغراء وهو في بداية تكوين الرغبة الدفينة التي هي أيضا تدفع

بتلك المرأة لإغرائه. كان إحساسي بالأشياء يتغير مع التغير الهائل لجسمي وخصوصاً عندما استيقض من النوم و أجد أن ما بين رجلاي قد

اصبح صلباً أو ما أراه من لزوجه في ثيابي الداخلية تسبقها أحلاما غريبة وما يصاحب ذلك من ... Logg inn, og les hele sexnovellen



Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere