راحة جسمية ونفسية ممتزجة بالخوف من اكتشاف الأهل لتلك الحقيقة وبرغم الرغبة في إكمال النوم أقوم مسرعاً للاغتسال و إخفاء الأدلة
كي لا تكتشف. من أين لي القدرة كي أصمد؟ وفي يوم من الأيام ، أتصل عماد عن طريق الهاتف ليدعوني للعشاء بناءً على اقتراح من أمه
وذلك من باب المجاملة كما ادعت. وفي اليوم التالي ذهبت لتلبية الدعوة و قرعت الباب و إذا بلبنــى تفتح الباب وتدعوني
للدخول. دخلت صالة الضيوف وسألتها عن عماد فأجابت "لقد ذهب لإحضار بعض الحاجيات من السوق وسوف يعود حالاً. أتريد أن تشرب
عصيراً أو شاياً؟" فأجبتها بعد تردد بالنفي. كانت تلبس ثوباً أحمراً ضيقاً. وكان قصيراً يكاد لا يغطي ركبتها البيضاء الجميلة وكان يضغط
صدرها حتى لا يكاد يغطي نصف ثدييها العارمان اللذان يكادا يقفزان خارجاً من الفتحة القوسية الكبيرة و التي تبدأ من الكتف
نزولاً إلى منتصف الصدر ومن ثم ترتفع إلى الكتف الآخر الذي لم يغطى تماماً. كانت هذه المرة تبدو مغرية في نظري أكثر من أي مرة سابقة
، كصور الممثلات و نساء الكتالوجات. جلست أنا على الكنبة الصغيرة بينما جلست هي على الكنبة الكبيرة وصرت أطالع التلفاز بينما هي
تطلعني. عرفت ذلك من النظرات الجانبية التي كنت اختلسها بين فترة و أخرى و قد رأيتها في المرة الأخيرة تمدد جسدها بطول الكنبة. بعد
مضي خمسة عشر دقيقة أحسست بالانزعاج من تأخر عماد فسألتها عن السبب ، فقالت لي انه ذهب لزيارة
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå