إلا توجيه الغريزة الثائرة.

إلا توجيه الغريزة الثائرة.

من اشتعال الرغبة الدفينة في داخلي. أشارت إلى المنطقة المشعرة فألمها كان في عشها المختبئ فاقتربت اكثر من دون أن تقول لي هذه

المرة حتى كاد انفي يلامس تلك الشعيرات الملتفة على بعضها البعض. وعندما رأتني في حاله اللاوعي عرفت إنها سيطرت على مشاعري فباعدت

بين رجليها ووضعت يدها اليمنى خلف رأسي و سحبته ليلاقي عشها. أما أنا فكنت غارقا في ذلك البحر من الرائحة الغريبة و اللذيذة

والتي لا بالزكية ولا بالنتنة إنما هي تلك الرائحة التي جعلت ما بين رجلاي يستيقض من نومه القصير ليصبح قوياً و صلباً لدرجة الألم محاولاً

الخروج من سجنه ويشق البنطال كي كالمثقاب. قالت لي "هنا مصدر الألم ، أترى ذلك ؟" وأنا لا أرد فصارت تحرك رأسي حتى تقوم شفتاي

بتدليك مصدر الألم ، حينها فالت "بلسانك أفضل" و تساءلت في داخل نفسي "وماذا أفعل بلساني؟" فلا أرى جواب فأخرجته بين شفتي ليدخل

مباشرة بين شفتي عشها الطويلتين ، لأحس بطعم لذيذ و غريب في الوقت نفسه و أخرجت هي صرخة لذيذة حين لامس لساني ذلك الندب الذي يشبه

شيئاً مألوف بالنسبة لولد في الخامسة عشرة. وقالت "نعم … هنا … بلسانك". صرت أحرك لساني على تلك الندبة ذهاباً و إياباً و

تزداد آهاتها. بعد دقيقة من تكرار العمل نفسه رفعت يدها عن رأسي فقد عرفت بأني أعمل وفق ما تريد من دون أي توجيه إلا

توجيه الغريزة الثائرة. قالت لي بصوت خفيف "هيا نستلقي على الأرض لأن هناك... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere






Her kan du alt inden for rammerne

© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål