متسارعاً من كسي

متسارعاً من كسي

يدي ويضعها عليه فأقبض عليه بشده ويقربه هو من وجهيعندها طلب مني بصوت خفيض ملؤه الرجاء أن أمص له ذكره . فوجئت بطلبه

وامتنعت وتمنعت إلا أن منظر ذكره كان مغريا ولم يكن ينقصه سوى التصلبأمام شهوتي الجامحة ورغبتي العاجلة في النيك أمسكت بذكره في

تردد وقربته من عيني أتأمله بشهوة عارمة و أشمه بأنفي وأتحسسه بشفتي وبدأت في تقبيله قبلات صغيرة و بدأت مقدمة لساني في الخروج

لتذوقه عدة مرات إلى أن أخرجت لساني بكامله وأنا ألحسه بكامله ووجهته نحو فمي بشكل مباشر وأدخلت رأسه في فمي وبدأت في مصه حسب

توجيهات طارق وتشجيعهتزايد تدريجياً الجزء الذي ادخله في فمي إلى أن بدأت أمتص ذكره بنهم متجاهلة توجيهاته ومرت لحظات قبل أن

ألاحظ أن الذكر المتدلي قد أصبح أمام وجهي مستقيم الامتداد وقد أنتفخ عن أخره يكاد يتفجر من الحيوية 0 وابتسمت ابتسامة الرضى

لنجاحي في مهمتي كما كان طوله و حجمه يوحي بكميه مضاعفه من اللذة يمكن الحصول عليها 0 عندها سمحت لظهري بالنزول على الأرض

فيما كان طارق يرفع ساقايبدأ طارق في دعك ذكره على كسي المبلل من النشوة وما هي إلا لحظه حتى أدخله دخلة تأوهت من ألمها 0 وبدأ

في النيك وأنا أتجاوب معه . وشد نفسه على الأرض ورفع ظهري عنها بحيث بقى ثقلانا نحن الاثنين على كتفاي الملتصقتان في الأرض 0 وأستمر

طارق ينيكني بجنون و سرعة ولم يكن بيدي سوى الأنين والتأوه حيث كان جسمي مكوماً ومضغوطاً تحت جسم طارق ويداه ضاغطتان على معصمي

وذكره يدخل ويخرج متسارعاً من كسي الذي بدأ يسخن من شدة الاحتكاك إلى أن بدأ في الإنزال وهو يحاول أن يدخل ذكره إلى أبعد مكان في ... Logg inn, og les hele sexnovellen



Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere