القاعة على مرتبة ديباج كان قد أعدها وجاءت العجوز الينا بطعام وجهد بي فلم أذق شيئا فنهض عند ذلك ورمى عنه السراويل
وتجرد للنيك وأقبل نحوي وقال : والله ما هو الا نهار نيك يطير شرره في الهواء ويصعد دخانه في السماء فان شئتي فتجردي فاغضبي , ثم مد يده
إليَّ ونزع سراويلي وكشف ثيابي إلى خلفي فجمعني تحته وأنا لا أتكلم , فرأيت معه أير كأير الفيل فأخذ من فيه بصاقا وطلى به أيْرَهُ
وكذلك بين اشفاري , وجعل يضرب به باب رحمي وجعل فمه على فمي وجعل يبوسني فضربت عروق النيك التي في بدني وأقلبت اليه بعد
اعراضي عنه , ثم ضممته إلى صدري وجعلت أرتشفه وثارت الغلمة في , وهو لا يبقي مجهوداً ويرهز غاية الرهز إلى أن صب جنابته في قعر رحمي
وناكني إلى العشا عشرة أفراد وكلما ناكني واحد يقول : كيف ترين هذ من نيك شيخك ؟. فأقول : من الله ذلك شيخ السوء , فما نهض عني
إلا وأنا أتمسك به وأشده وأناشده أن لا ينزل عن صدري وندمت على فوات عمري , فقال : ياسيدتي , أنا المملوك عبدك , وقد عرفتِ ما
عندي من النيك الشافي و المودة الخالصة و الصحبة الوافرة فيكِ . فإن أحببت صحبتي فأنا بين يديك و إن اخترت الفصال فذلك اليك ,
فلم أكلمه حتى اتيت بقماشي فلبست و أتيت الشيخ فحملته على طلاقي و أبرأته من جميع ما عليه . و أتيت الغلام فصحبته مدة سنتين حتى
فرق بيني وبينه .., فوا أسفاه عليه , فيا ليت موتي كان قبل موته , فلا خير في الحياة بعده .,0 ... Logg inn, og les hele sexnovellen
Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere