يدي فربطهما

Signemia | 1029 | 1 min. | Kategorier

Story Photo

, اذا ابنها الشاب يفتح الباب لم اكن اعرف ان امه ذهبت مع والده في السيارة , وهو وحده في البيت, قلت له اين

امك? كذ ب علي و قال في الحمام , تفضلي اجلسي وانتظريها انا ذاهب بعد قليل , دخلت و جلست بينما هو اقفل الباب

الخارجي و اخذ المفتاح دون انتباه مني ودخل غرفته نزلت وجهي على الطاولة في حجاب اسود حتى قدماي

عليت طرفه قليل وكنت اشد الجورب واذا بي احس يداه على كتفاي يعبث بي فصرخت به بدي كسرك ولا شو هاد غير انه

اقفل فمي واخرستني واضع فيه تفاحة حمراء و حملني الى وسط الصالون وكنت اخبطه في يدي فربطهما ووضعني على السجادة قال لا

تخافي امي مع ابي ذهبا البارحة و لن يعودا اليوم, انت عندي لا احد يعادل قيمتك الا انا وخلع الشورت واذا

في قضيبه امامي اخذ يثتثيرني في لمساته و كلماته وانا اتوعد في قلبي ان اوقع به شر وقعة و غمرني في قبلاته تارة يعضني وتارة يمصصني و تابع يحفه بداعب نهداي

وعنقي في وجهه مص اذناي والتفاحة في فمي راقبته جيد وهو امامي لينزل و رفستة رفسة قوية على بيضاته فسقط

على الارض مثل العصفور و اغمي عليه وفي الحال خرجت الى الشرفة وقفزت الى الجهة الثانية

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login Global

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale Global Sexnoveller og nyt de nyeste Global kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til Global sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv Global sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din Global sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå