%>








على بطنها

على بطنها

عينى حسيت بحاجه غريبه مش عارف هى ايه لاقيتنى باخدها فى حضنى وهى كمان كانت بتاخدنى فى حضنها جامد اوى ودى كانت اول مره احضنها من يوم ما عرفتها ولقيتها بتقرب شفايفها منى لقيت نفسى بامص

شفايفها ولسانها وباضم جسمها عليا جامد اوى وكانى كنت عطشان ولقيت مياه المحاياه وفضلت حوالى عشر دقائق بامص شفايفها وما

كنتش عايز ابعد عنها خالص ولقيتها بتقولى حبيبى ممكن اطلب منك طلب قولتلها عيونى يا قمر قالتلى عايزاك تيجى معايا البيت دلواقتى فسالتها انتى فى حد عندك قالتلى لا كلهم فى الساحل الشمالى

قولتلها خلاص اجى معاكى البيت ومشينا بالعربيه لغاية البيت عندها وطلعنا فوق واول ما دخلنا لقيتها بتقولى يالا ريحنى انا مش

قادره قولتلها عينايا بس واحده واحده تعالى وقاعدتها على كنبه موجوده فى الصالون وابتديت اقلعها هدومها حته حته بالراحه اوى لغاية ما قلعت خالص وقمت قلعت هدومى وابتديت المس اجمل وارق

والطف وانعم جسم على الارض وابتديت ادعك جسمها بايدى بالراحه جدا وشفايفى على شفايفها بامص لسانها وايد كانت بتدعك فى بزازها

وايدى التانيه فى كسها ااااااه على كسها انعم من الحرير وكان لونه احمر من الهيجان فكانت جابتهم مرة فى العربيه والتانيه وانا

بالعبلها وابتديت انزل بلسانى على رقبتها وبعدها على بزازها وامصلها الحلمات وايدى على فخادها وكسها ووانا بامصلها حلماتها

كانت جابتهم تالت مره ونزلت بسرعه بلسانى على كسها وتذوقت طعم احلى عسل وخاليتها تنام على بطنها لانها بنت وانا مش عايز

افتحها وابتديت ادعك بايدى على ضهرها وعلى طيزها الى بدات تستعد للنيك وابتديت العب بصباعى على خرم طيظها وكان لونه

وردى زى لون حلماتها ووانا بالعب فى طيظها كانت بتمصلى زبى وبعدها فتحت طيزها ورفعتها وابتدت هى تمسك زبى وتدخله فى طيظها

الجميله واحده واحده وكانت بتصرخ بصوت عالى اوى لما بيدخل شويه لحد ما دخل كله وبعدها فضلت انيك فيها بالراحه لحد ما جابتهم رابع مره وقالتلى حبيبى ... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål