ولحس ألى

ولحس ألى

في عزله وصلاة وعبادة وذالك ألى أن سافرت أبحس عن عمل وقام أحدأقربائي بأنزالي لديه ألى أن أجد عملآ مناسبان وكن قربي يبلغ

من العمر 50وزوجته في23 وكن لديه أولاد ولكن زوجته في كل الوقات حزينه وساكته وأنا عندما عشت معهم خرجت من عزلتها وصارت تتضحك معي مما أشعل الغيره في قلب زوجها وأنا في ذاك المكان لاأعف سوى

قربي وأصبحأزأراد أن يذهب ألى عمله يأخذني معه ألى أن وجدت عملا وأصبح يأخذني ويجيبني وفي يوم من الشهر الأول لي في العمل دخلت

الحمام لأستحم وأذ بورقه صغيرة كتب عليها لا تذهب غدا ألى العمال ولم أفهم هل هو فخ من قريبي أوهو صحيح وخرجت من الحمام وجلست

قليلا أطالع التلفزيون ومن ثم قلت أني سأنام كي أصحو باكرا كي أذهب ألى العمال فلدي عمل كثير وافعلا ذهبت أنا ولاكن لم أستطيع النوم لا أعرف ماذا يخبأ لي غدا وبلفعل عند الصباح جلست ووضعت

القهواة ولبست ملابس العمال وجلست أشراب القهوه وأذ بها تصحو لتحضر أولادها ألى المدرسة ورأتني وقالت صباح الخير بصوت عالي ومن ثم

قالت لا تذهب بصوت أكد لم أسمعه أنا وفتحت الباب وذهبت ألى أين لأعلم ووقفت في الشارع لأعرف ماذا أفعال وفجأه خطرت لي فكرة أن

أصعد الى صطح البناء وأراقب من هناك وبالفعل بعد ساعة ونصف ذهب قربي ألى العمال وبدون أي تفكير بأي شىء ذهبت وطرقت الباب و

طرقاط قلبي أعلا من طرقت الباب وفتحت لي الباب أين كنت قلت لها على السطح أراقب قالت لي أدخل ودخلت لاأعرف ماذا أفعل سألتي ما

بك فقلت أنا بردا جدا جدا مع العلم أننا كنا في الشهر 6 من السنة فجاء قتربت مني وأضمتني بقوة وقالت لم أعد أتحمل أن أراك ولا أضمك وذهبت تبكي وقالت أمليت علي حياتي من قبل توقعت أني

سأموت فأنا لي لأن 4أشهر لأنام مع زوجي ولم أر نفسي ألا وأنا أحملاها وكأنها طفله بين يدي وأضعها في غرفة النوم وأبدأ بها من رئسه ألى قدمها قبل ولحس ألى أن أصبحت ... Les hele novellen



Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



Her kan du alt inden for rammerne