ستي التى ربتني

ستي التى ربتني

قـصص جنسية للــكـبار فـقـط مقتطفات من رجوع الشيخ إلى صباه في القوة على الباه عـشـرة حـكـايـات لـعــشـرة جــواري في

حـضـرة مـلـك عــما جـرى لـهـن الحكاية الاولى ذات القميص الأخضر تقدمت جارية وكانت ذات حسن وجمال وقد واعتدال

عليها حلة خضراء كما قال فيها بعض واصفيها : اتت في قميص لها اخضــر

كما لبس الورق الجلنــار فقلت لها ما أسم هذا فقالت بصوت رخيم مليح العبارة

شققناه من أير قومه بــــه فنحن نسميه شق

المرارة قال : فقلبت الارض بين يديه وقالت : شاء يامولاي وأمرك مطاع أني كنت يوما من الايام جالسة تحت حائط ,

فانخرط عليَّ من الدار شاب ولم يتمهل حتى بادر اليَّ وضمني إلى صدره

ليقطع شفتي بالبوس وأخذ وركي في وسطه وخرج أيْرَهُ كأنه أير بغل وأخذ من فيه بصاقا وحك به شفري قليلا حتى غبت من الوجود ولم أعلم

أنا في الارض او في السماء وصحت به : ارحمني لوجه الله تعالي والا مت ؟. ثم أنه بعد ذلك أولجه بعد أن كدت اموت , ورهزني رهزا متداركا

إلى أن فرعنا جميعا وقام عني وأخرجني عن السجف وقد أحببته حبا شديدا حتى كاد أن يخرج عقلي من محبته , ولم نزل على هذه الحالة حتى

فرق الدهر بيننا فوا أسفاه على يوم من أيامه وساعة من ساعاته .,0 الحكاية الثانية دعوة للعشاء ثم تقدمت

الجارية الثانية وقبلت الارض وقالت : أما أنا فكنت في ابتداء أمري بنتا صغيرة وكان إلى جانب دار ستي التى ربتني دار فيها بنات ,

فكنت العب معهن وأخرج إلى الدعوات في الغناء , فدعاني يوما شابا من أولاد الكتاب ... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere