فقال لها : لا وحياتك

فقال لها : لا وحياتك

الحكاية الثانية دعوة للعشاء ثم تقدمت الجارية الثانية وقبلت الارض وقالت : أما أنا فكنت في ابتداء أمري بنتا صغيرة

وكان إلى جانب دار ستي التى ربتني دار فيها بنات , فكنت العب معهن وأخرج إلى الدعوات في الغناء , فدعاني يوما شابا من أولاد الكتاب

ونقد لستي دراهم فأرسلتني ومعي حافظة وكنت بكرا , فلما دخلنا رأيت دار نظيفة وشابا حسنا وعنده إخوان من أقرانه , فلما

استقر بنا المجلس أمر بإحضار المائدة وضربت بيننا ضاربة ونقلوا الينا أطيب ما كان عندهم فأكلنا ثم غسلنا ايدينا وقدموا لنا

جامات الحلوى ونقل الينا من اصناف الفواكه والرياحين والانقال وضعوا بين يدي كل واحدة قدح بلور محكم وقنينة مملوءة شرابا

فإبتدأت بالغناء و ابتدأوا الشرب و شربت أنا ايضا ولم نزل كذلك حتى سكرنا ولعبت الخمرة في رؤوسنا كلنا , فلم نشعر الا بالفتى

قد هجم علينا ودخل علينا فأردت أن أستر وجهي بكمي فلم تطاوعني يدي واسترخت مفاصلي فنهضت اليه العجوز الحافظة وقالت : ماتريد

ياولدي ! ؟ ايش الذي أدخلك الينا ؟. فان كان قد خطر في نفسك شيء فلا سبيل اليه دون أن يطير رأسي عن بدني , فلم يكملها الفتي

حتى اخرج من رأسه قرطاساً وحله واخرج ديناراً ثم اعطاه للعجوز , فقالت له : ياولد دونك البوس والعناق ولا تحدث بغير هذا فانها بنتُ

بِكْرُ , فقال لها : لا وحياتك , ثم أنه دنا إليَّ وحطني في حجره وضمني إلى صدره ضما شديداً وقبلني تقبيلا كثيرا وجعل يتأمل في ... Logg inn, og les hele sexnovellen



Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere