بالراحه وكانت بتشهق

بالراحه وكانت بتشهق

بالراحه اوى وقولتلها يا حبيبتى انا نفسى فيكى من زمان قالتلى وانا كلى ليك اعمل كل الى نفسك فيه قولتلها نروح عندى الشقه

ووافقت لان شقتى مش فى المنطقه بتاعتنا فى منطقه تانيه ما حدش يعرفها فيها ومشيت بالعربيه ووانا سايق ايدى كانت على جسمها

ما سبتهاش لحظه لحد ما وصلنا ونزلنا من العربيه وطلعنا الشقه عندى واول ما دخلنا الشقه قولتلها استنى فقالتلى فى ايه قولتلها

هاقلعك هنا دلواقتى ضحكت ضحكه خفيفه ومدت ايدها تقلعنى القميص وانا باقلعها العبايه وشوفت اجمل وارق واطعم واحلى جسم فى

الدنيا جسمها مليان شويه ضغيره مش تخينه ومش رفيعه وبزازها كبيره وطيظها تتاكل اكل وكسها طعمه احلى من الفواكه وجسمها كله انعم من ملمس الرخام وقلعتها وهى قلعتنى وشيلتها وحاطيت شفايفى على

رقبتها ومصيتها لحد ما وصلت غرفة النوم ونيمتها على ضهرها ودعكت جسمها كله وكنت بامشى اطارف صوابعى على فخادها ورجليها

وهى كانت نزلتهم مرتين فى العربيه ونزلتهم مره وانا بادعك جسمها وفتحت رجليها علشان اتذوق من عسل كسها وامتعها بلسانى واول ما حطيت لسانى على كسها صرخت بصوت عالى وكانت بتنزلهم على لسانى

وتذوقت طعم احلى من الفواكه كلها وفضلت الحس كسها وسوتها وبطنها لغاية بزازها ومصيت بزازها بشراهه وكنت احيانا باعض حلماتها

وهى مسكت ظبرى وفضلت تمص فيه وتدعكه على بزازها وعلى الحلمه وخاليتها تنام على وشها وقعدت ادعك فى ضهرها باطارف صوابعى لحد

ما وصلت لطيزها مش هاتصدقونى لو قلت ان ما فيش طيظ احلى واطرى وانعم من طيظها كنت خايف لسانى يعورها من كتر نعومتها وكنت بامص

طيظها جامد وهى كانت بتصرخ صرخات عاليه ولقيتها قالتلى يالا بقا مش قادره حرام عليك هاموت ومسكت ظبرى زى المجنونه ورفعت

طيظها وقعدت تدعكه فيها وفى كسها وبعدين رفعتها ودخلته فى كسها بالراحه وكانت بتشهق بصوت عالى جدا لما كنت بانيكها ... Logg inn, og les hele sexnovellen



Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere