%>








وتنهداتها وأنها

وتنهداتها وأنها

البريد واذا هناك رسالة عنوانها الصداقة والحب والجنس ... عنوان كنت اكتبه لنساء ارغب بصداقتهن وكان هذا الرد " موافقة على

صداقتك .... " وفي مساء نفس اليوم وجدتها على المسنجر ودردشنا وطلبت منها ان ارى صدرها عبر الكاميرا التي لديها ورأيت صدرها

كان صدرا كبيرا يبعث المتعة عبر تلك الشاشة ورأيت طيزها وكل جسدها .... امرأة ممتلئة ، واخبرتني انها سمينة وانها بالاربعينان من

عمرها .... بطبعي انا لا ارغب بالسمينات ، ولكن لا ادري ما شدني لتلك المرأة خاصة وانها متزوجة وانها ام لثلاثة ابناء ، وانها لم تمارس الجنس مع زوجها منذ ثلاثة اشهر، وحيث انني منذ حكايتي مع

سمر ... لم امارس الجنس كذلك واصبح لدي شعور بان هذه المرأة ستكون صديقة وعشيقة بنفس الوقت .بالمحادثة التالية على المسنجر اخذت

رقم هاتفها ... وبدأنا نتحدث عبر الجوال حتى اخذت منها موعدا للقاء .... وقمت باستئجار شقة مفروشة في الجاردنز في عمان وفعلا التقينا هناك ، امرأة بالاربعينات ، سمينة اكثر من اللازم ، وعند

دخولها الشقة كانت منفعلة وترتجف ولا ترغب بالكلام ... وبعد محاولات لتهدئتها اخذتها من يدها الى غرفة النوم وبدأت ادلك لها كتفيها

ورقبتها وهي تتنهد وبدأت احررها من ملابسها ببطء شديد حتى اصبحت عارية بالكامل وتمددت على السرير لادلك لها ظهرها وساقاها

الممتلئتين .... لم ارى طيزا اكبر من طيزها واستهوتني تلك الطيز واخذت اصابعي ويداي تمران على كل جزء من جسمها ... انها ناعمة

جدا ومحرومة من تلك اللمسات .... وعند صعود يداي على ردفيها كنت اشعر بانني مراهق لم يمارس الجنس ابدا ... وبدات اصابعي تعبث بفتحة طيزها والاخرى تتسلل الى كسها وتساعدني هي برفع طيزها

لاعلى حتى استطيع الوصول الى فتحة طيزها بحرية وبدأ اصبعي المغمور بالكريمات يحاول دخول طيزها الضيقة جدا ويزيد من صغرها الحجم الكبير لردفيها وكنت اسمع اهاتها وتنهداتها وأنها تمارس ... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål