من شدت ارتباكي فقالت لي هل انت متعب من ممارسة العادة السرية تلبكت ثم قلت لها كلا فانا لاتعب من العادة السرية ولكنني
مرتبك قالت من ماذا قلت لها منكي قالت ماذا فعلت يكى قلت لها لانكي رايتيني امارس العادة السرية فضحكت بشدة وقالت هل سوف
ترتبك امام زوجتك اذا راءت قضيبك فقلت لها لا لانني اعرف انا هذا القضيب (وانا ممسك به) سوف يدخل بها فقالت وكيف سوف يدخل فقلت عندما ادخله سوف اقول لكي فضحكت ثم استدارت وقالت لي
الحقني الى الغرفة التلفاز وجلسنا نشاهد التلفاز فقالت لي لقد تاخر سعيد فقلت لها ان ابن عمه في المشفى يعمل عملية وانه سوف
يتاخر فقالت لي بماذا كنت تفكر اثناء ممارسة العادة السرية فقلت لها( بشكل عفوي) بك, فضحكت بشده فقمت وخلعت بنطالي وهجمت
عليها لكي اغتصبها فلم اجد اي ممانعة بل وجدت انها تساعدني على ذلك فخلعت ثيابها وبداءت تمص زبي الى ان جاء المني في فمها وبعد ذلك بداءت امص كسها ولكنني احسست بان زبي قد انتصب فبداءت
بادخاله واخراجه من بين بزازها ثم قلت لها انني اريد ان انيكها من كسها فقبلت فقلتا لها انا جاهز ياشرموطة فضحكت وفي اثناء ذلك بداءت ادخله واخرجه بسرعة وكان كسها مثل الجمر وكانت
تتألم وتقول بصوت عالي اه امممممممممممممممممممممم اييييييييييوبعد قليل احسست انها قد وصلت الى شهوتها مما زاد من
سرعة النيك الى ان احسست انني على وشك الأنزال فادخلته باكمله الى داخل مهبلها لكي ينزل في جوف رحمها وبعد الأنزال اخرجته وهو
منتصب فنهضت من تحتي وهي تشكرني فقلت لها انني لم انتهي منكي فقالت ماذا تريد فقلت لها طيزك بدياها فستدارت وطوبزت وقالت هي ملك لك ففعل متريد فبداءت كالمجنون الحس لها ادافها وبخشها ثم وبشكل
مفاجئ ادخلت زبي في بخش طيزها وبدءت تبكي من شدت الالم والنزيف فاخرجته وذهبت الى الحمام لي تفعل شيء لكي يتوقف النزيف
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå