الا انني لم استطيع

الا انني لم استطيع

واذا من الكس فهو لها او حتى بالمص ... فانا جاهز لكل الطلبات ...؟ ماذا ترغبين ، ليش اختك ما رجعت قالت لي انها ذهبت

ولن تعود لتترك لنا الحرية اذا رغبت بذلك . كانت طريقة كلامها وحركاتها تجبر الحجر على الكلام فكيف لزبري ان يبقى نائما ....

ولكني كنت قد مارست الجنس مع طالبة خليجية باحدى الجامعات تعرفت عليها بواسطة زميلة لها كنت قد درستها في احدى الجامعات .

فاقتربت وفاء وجلست بحضني على الكنبة التي لا تتسع لاكثر من شخص واحد فكان جسدها يشع حرارة ونعومة ، فعدلت جلستها لتصبح مقابلة لي وزبري يداعب كسها وبدأت اقبلها وامتص حلمات صدرها

الصغير وبدأت اهاتها تعلو ودموع عينها تسيل على خديها ... وكنت الحس دمعها وامتص لسانها بين البرهة والاخرى لاكتم صوتها فحاولت ان

تقرب خرم طيزها الى زبري فسألتها ما السبب قالت انها لازالت عذراء ولم تتزوج ... احسست بالخوف وحاولت تركها الا انني لم

استطيع .... وقالت ارجوك ارحني فانا لم ارى زبر رجل بحياتي بدأت بمداعبة طيزها وفرك جسدها وكانت كعروس خجولة في ليلة دخلتها .... فزادت رغبتي بها وقالت لا تدعه يؤلمني لان صاحباتي كن

يتحدثن عن الالم عند ممارسة الجنس من الطيز .... وقالت اذا بتحب تفتحني فلك ذلك لانني لن اتزوج بعد هذا العمر (35) سنة ..... فلم اتكلم الا انني بدأت ادخل اصبعي في فتحة طيزها وهي تئن وتصرخ

وتطلب المزيد وترجوني ان اداعب كسها الذي يحترق .... وفعلا نمت وطلبت منها الجلوس على صدري للتحدث مع كسها ووضع اصبعي في

طيزها ... حتى انني ارتويت من شبقها وكانه الشهد وكانت تتلوى وتصرخ وتطلب المزيد حتى شعرت بكسها يفتح وينفث النار من فوهته ثم

جلست على زبري تدخله في طيزها بعد ان ملأتها بالكريم وبدأ زبري يدخل برأسه ويحاول ان يستكشف حجم طيزها الضيق والمحروم وبدأت

تتحرك بجنون وتحاول ادخاله في طيزها .... وشعرت انه اغمي عليها فاخرجت زبري وبدات ادخله واخرجه مرارا حتى دخل في طيزها وشعرت

بها تحاول ان تضط عليه بقوة خوفا من ان يتركها صغيرها ... وعندما اخبرتها انني ساقذف وساخرجه رجتني وتوسلت ان يقذف داخل طيزها .... ولما انتهينا ... اخبرتها اذا كانت ترغب بالحمام ... Logg inn, og les hele sexnovellen



Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere