وهي تقول هل

وهي تقول هل

حتى أحسست به يقاوم ملابسي الداخلية يريد الخروج؛ فأخرجته لها فبهرت منه عندما رأته فحسب قولها لم تكن تتوقعه بهذا الحجم

والطول… فتجردنا من ملابسنا …. فيا لروعة ذلك القوام وجمال تلك الأرداف المكتنزة … فأخذت تداعب زبي وتلحسه وتمصه وأنا أتأوه

وأعصر في ردفيها ولم أتمالك نفسي فبطحتها على بطنها وأخذت أمسح برفق على فلقتيها وأجس الخط الفصل بينهما الذي يقسمهما إلى نصفين

متساويين وأتحسس نعومتهما وليونتهما؛ أقبلهما وأعضهما ويدي تفرق بينهما تبحث عن الكنز المختفي فوجدتها تلك الفتحة الغائرة

بينهما ويا لمنظرها المبهر دائرة بنية اللون ضيقة المسالك ….. تناولت الملين دهنتها بإصبعي محاولاً إدخاله مستكشفاً الطريق وسناء

تأن وتتأوه ويدها تحتها تلعب فيما بين فخذيها من الأمام …. أخذت أحرك رأس زبي على تلك الحلقة ومؤخرة سناء تتحرك كذلك يمنة ويسرى

من الدغدغة …. وهي تقول حاذر أن يؤلمني لأنه كبير جداً؛ فبدأت المعركة كر وفر إدخال وإخراج بأن وروية حتى أدخلت جزء منه وكررت

العملية حتى أدخلته بكاملة وهي تطلق صرخة متكومة وتنهدت بقوة وتقول أتركه داخل طيزي قليلاً حتى أتعود عليه …. وبعدها قمت أدخل

وأخرج زبي ….ب انتظام وبحركات متوالية وازدادت السرعة وهي تفرك بيديها ما بين فخذيها من الأمام حتى واتتها الرعشة وبدأت تنتفض تحتي وأنا أعمل بكل ما أوتيت من قوة حتى أفرغت ما في جعبتي فيها

وهي تصرخ من اللذة وتسألني أيهما أحسن طيزي أم طيز عصام؛ فقلت لا مقارنة فتجاوبك وحركاتك تجعلني أنيكك إلى الصباح لا أمل ولا أكل

….. وبعدما فرغنا واسترحنا يبدو أنها لم ترتوي بعد فقد بدأت تداعب زبي مرة أخرى وهي تقول هل جربت النيك ... Logg inn, og les hele sexnovellen



Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere