نيرمين) في الحوض

نيرمين) في الحوض

وجهيهما إلى الاحمرار قليلاً، ودفعت قضيب (حامد) إلى الانتصاب فوراً، بينما استقرت عيون أخته وخالته على ذلك القضيب المنتصب، صرخت

الخالة (نيرمين) بحماس: "إنه كبير يا (حامد)، لم أتوقع ذلك، قضيبك كبير وحلو". أما (حميدة) فكانت لأول مرة ترى قضيباً منتصباً، شعرت

بالخجل والحياء، وأن فرجها بدأ يظهر سائل الشهوة، أسرعت الخالة ووضعت يدها على فرج (حميدة)، وقالت لها: "فرجكِ مبلل يا عزيزتي،

إنه دليل الشهوة، كل النساء يشعرن بذلك عندما يرون قضيباً منتصباً". همست في أذن (حامد): "هيا، زحلق يدك على حلمات أختك

واعصر ثدييها بلطافة وهدوء"، بدأ بلمسهما، وتطبيق ما أمرته به خالته، كانا يتنفسان بشكل يشير إلى أنهما أصبحا مثاران جنسياً، سألتهما: "هل تشعران بالحاجة إلى ممارسة الجنس؟"، أومأ برأسيهما

نعم، بينما استمر (حامد) في مداعبة صدر أخته (حميدة). أشارت لهما أن ينزلا إلى حوض الماء كي يستحما، أسرع (حامد) إلى الحوض رغبة في

إخفاء ذلك الكبير في يده.. وكانت المفاجأة، الخالة (نيرمين) بدأت بخلع ملابسها أمامهما ببطء، أصبحت الآن عارية تماماً، نظرا إليها،

امرأة في *الثامنة والعشرين من عمرها، ذات جسد كامل وفاخر، وبطن مغرٍ، وثديين ضخمين بحلمتين منتصبتين، وكس غطته غابة كثيفة من

الشعر. وقفت (نيرمين) أمام الحوض، جعلت (حامد) وأخته (حميدة) يتأملان بنظرات في جسمها الشهواني، ثدياها الثقيلان في يديها،

وكسها برز بشكل شبق، راحت تعرض لهما أعضاءها الأكثر حميمة بشكل طائش.. نظرت إلى زائريها الصغيرين، وأمرتهما بقولها: "عزيزاي،

حبيباي، رجاءً استمنيا على منظر خالتكما، يمكن أن يتدفق منكما...". كلاهما بدا مذهولاً بالكامل، وبلا إرادة وجدا أيديهما

تفرك في أعضائهما التناسلية، فـ(حميدة) تفرك كسها الصغير جداً بشكل فاسق، و(حامد) يفرك أيره بينما يحدق في فرج خالته المعشوشب بالشعر بالكامل. نزلت الخالة (نيرمين) في الحوض ... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere






Her kan du alt inden for rammerne

© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål