ضمنها الميكروباص ومن زحمة المواصلات يقوم السائق بتحميل عدد كبير جدا من الناس داخل الميكروباص وفى مرة من ضمن المرات جلست بجوارى
سيدة من شكلها يظهر انها تقريبا فى حوالى الـ 30 من عمرها بيضاء الوجه جسم متناسق لابعد الحدود صدر جميل ليس بالكبيرو ليس بالصغير
الارداف شكلها خطير جدا ولا يقاوموا. وعندما حاولت الجلوس جلست بجزء من جسدها على فخدى اليمنى فنظرت لى وتبسمت وقالت (انا اسفة
مش قصدى) قلت لها (عادى مفيش حاجة حصل خير) وبعد ذلك تحركت قليلا لتستقر بجوارى وكانت ملاصقة لى جدا وبعد قليل انحنت على وقالت
بصوت منخفض (اوعى تكون زعلت او كنت تقيلة عليك) قلت لها (بجد عادى حتى انتى خفيفة مش تقيلة ولا حاجة) ضحكت وقالت (باين عليك شكلك مقطع السمكة وديلها) قلت لها (بصراحة مش لاقى سمك بقالى فترة
وعلشان كده مفيش حاجة متقطعة) قالت (يعنى لو لقيت السمكة هتقطعها) قلت لها (اكيد طبعا بس الاقيها) قالت (عموما السمكة جنبك قطع زى ما انت عايز) قلت لها (هنا فى العربية) قالت (لحد
اما ننزل) قلت لها (ماشى) وقعدت العب فى صدرها من فوق الهدوم من غير ما حد يخد باله وامسك بطنها وسوتها لحد اما سخنت قوى وقلت لها
(هننزل امتى وانتى عندك مكان ولا ايه) قالت (بعد 3 محطات والمكان موجود) قلت (ماشى) ونزلنا وقالت لى (امشى ورايا من بعيد شوية وبعدين ادخل ورايا العمارة اللى هدخلها والشقة فى الدور الرابع
وهتلاقى باب الشقة مفتوح ادخل واقفل وراك) وفعلت ذلك ودخلت الشقة وجدتها جالسة على الانتريه تنتظرنى وجلست بجوارها وقالت
(السمكة تحت امرك اعمل اللى انت عايزه) فقلت لها (نتعرف على بعض الاول) قالت (ماشى) (أنا داليا عمرى 31 سنة متزوجة وزوجى يعمل
البترول والتعدين ولا ياتى الا كل 3 او 4 شهور ومرة وهو ضعيف من الناحية الجنسية معى فى خلال اجازته والتى تكون مدتها اسبوع او عشرة
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå