امامي وبدأت

امامي وبدأت

واذا بالهاتف يقرع واذا جارنا ابو جهاد يشكرني على ما حصل باليوم السابق حيث ان وفاء كانت نشيطة والالم تلاشى تقريبا

ويرجوني ان اكمل علاجها باقي الاسبوع ، ويعتذر عن عدم وجوده لان دوامه بالفترة الليلية ... وفي حوالي الساعة التاسع ليلا وبعد

تفكير ذهبت وكان ابوجهاد قد ذهب لعمله ولم يبفى بالبيت الا النساء فقط وشممت رائحة العطر تملأ المكان وكأن هناك عروسا

تزف ... وطلبت ان نبدأ الجلسة على عجل حيث انني سأذهب لمريضة بحالة مستعجلة ... وكانت المفاجأة ان ام جهاد و وفاء وام سمير

وابنتها سمركن جميعا بالمنزل وجميعهن شبه عاريات ، وبدأت الجلسة بالرقبة والكتف واليد لوفاء واخبرتني بأنها تحسنت كثيرا بعد ليلة

امس ، فضحكت اختها وغمزتني بعينها واشارت الى سمر ... والتي قامت فورا بشلح القميص الذي لا يخفي شيئا من صدرها او صرتها ... شعرت بالحرارة تدب في جسدي وبدأ زبري بالتململ بعد ان لمست

جسمها ....وحاولت كبت نفسي دون جدوى ، فحرارة ونعومة سمر تغوي المتصوفين ... وخلال قيامي بعملية التدليك اصابت بدوار وشعرت

بأنني سأقع على الارض ... فامسكت بي احداهن تجلسني على كرسي وتطلب كأس ماء .... وقالت سبب ذلك عدم وجود امرأة تحرسك وتحميك وتهتم بك .... وكله من اكل المطاعم الذي لا يفيد ... وشعرت انني

اغفو رغم انني لا اشعر بالنعاس وبعد فترة صحوت وجدت نفسي ممدا على السرير وعاري الصدر ... وكلهن حولي وكأني بالجنة تحيط بي

الحوريات ..... فعادت ام جهاد ببسمتها الخبيثة قائلة اكيد تعبت مع وفاء كتير ... فاستأذنت مؤجلا العلاج لليوم التالي .... وعدت

الى منزلي . وما هي الا اقل من ساعة كنت قد غفوت على الكنبة واذا بجرس الباب يقرع ... اعتقدت انه احد الاصدقاء واذا بها ام

جهاد تحمل شيئا بيدها ولم يتسنى لي الكلام الا وهي تقفل الباب خلفها ... لقد احضرت لي عشاء اعدته بيدها كما قالت ووضعته امامي وبدأت تطعمني ... Logg inn, og les hele sexnovellen



Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere