فتحتي كثير إلين

فتحتي كثير إلين

… وتكررت العملية عدة أيام على هذا المنوال خاصة أن الامتحانات على الأبواب … ورفع الحرج بشكل كبير بيني وبين العائلة … وصراحة

أنا ونتيجة لترسبات أيام الدراسة الأولى وبداية المراهقة في بلدي كان في نفسي شيء من عصام ؛ فما أن أراه إلا وينتفخ زبي من جماله

وصفاء بشرته ويزيدني إثارة ذلك البنطلون الجينز الضيق الذي يلبسه والذي يبرز ردفيه والخط الفاصل بينهما كما يبرز مؤخرته وهي

ترتج كأنها قطعة اجلي والتي تجعلني أتخيل زبي سوف يشق بنطلوني ويخرج للعيان ليفضحني مع العيلة… وفي أحد الأيام وبينما نحن نذاكر أنا

وسناء وعصام بالغرفة إذا بجرس الباب يدق ففتح عصام الباب فإذا بها ليلى إحدى الجارات وصديقة سناء تريدها في أمر ما …. قابلتها

سناء …. فاستأذنت مني لأنها ستذهب مع صديقتها مشوار قصير وسوف ترجع …. هممت بالإنصراف فرفضت سناء وقالت نسيت أنك ستتناول

العشاء معنا الليلة، وأنا لن أتأخر مشوارنا قريب …. ذاكر وتسلى مع عصام. بعدما خرجت سناء وبقينا لوحدنا أنا وعصام دقت

أجراس الشهوة والنشوة الجنسية لدي … وهي تقول أتتك الفرصة فلا تفوتها؛ فاقتربت من عصام لأسأله بعد الأسئلة حول دروسه؛ وأنا أقترب

منه أكثر وأكثر حتى لامس زبي جنبه فقال ما هذا فارتبكت … فتابع قائلاً هو زبك منتفخ؛ فابتسمت بخبث وأن أقول له إيش أدراك باسمه …

قال علمني إياه مدرس العلوم عندما لم أفهم درس الأعضاء التناسلية … فذهبت إليه غرفته فأراني زبه ومصصته له وأدخله في طيزي؛

فتعجبت من صراحته وجرأته… فقلت أدخله في طيزك؟ قال نعم…. قلت وكيف تحملته ألم يؤلمك … قال لا فكل مره شويه وكان يستعمل لعابه كثير ويحك على فتحتي كثير إلين أدخله ... Logg inn, og les hele sexnovellen



Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere