جهد جهيد وأخذت

جهد جهيد وأخذت

مع ملابسي الداخلية ليبين زبي … ففتح عصام فمه بدهشة … وهو يقول ولكن زبك كبير جداً مقارنة بزب مدرس العلوم …. وبعد تردد

أخذ يداعب زبي بشفايفه فبلسانه ثم أخذ يدخل الرأس في فمه ويطبقه عليه كمن يتحسسه وأخذ يدخل جزء جزء حتى أخذ يمص في زبي كالطفل

الذي يرضع من ثدي أمه … ولم أحتمل فطلبت منه التوقف عن ذلك .. فقال لماذا .ز قلت له لا أقدر أن أحتمل راح أنزل منيي في فمك

وأنا لا أحب ذلك؛ فقال وماذا تحب؟ ….. قلت له أحب أن أنزله في مؤخرتك …صاح قائلاً ولكنه كبير وأنا أخاف من أن يؤلمني أو يشقني إلى

نصفين …. فقلت له لا تخف إن لي سابق خبرة من أيام الدراسة المتوسطة والثانوية في مثل هذه الأمور ولكن هل يوجد مادة ملينة هنا … قال

أعتقد أن مرطب البشرة لأختي سناء يفي بالغرض فناولني إياه فطلبت منه أن ينبطح على بطنه ويرفع مؤخرته ويباعد بين فلقتيه قدر الإمكان … نظرت إليها فيالها من مؤخرة وياله من طيز لم أرى مثله

ومثل حلاوته عندما كنت في بلدي فصرت أبوس تلك الأرداف وأعض الفلقتين بلا شعور وتراءت لي تلك الحلقة البنية اللون تنادي زبي

الذي بدأ يذرف دموعه بكاءً على طول انتظاره لها فوضعت كمية من المرطب على الفتحة ودهنت بكمية أخرى زبي وبدأت أدغدغ فتحت عصام

وهو خائف من تحتي ومع حركة زبي على فتحته بدأ يستأنس لذلك وهدأ روعه وهو يقول بشويش بشويش ولا تعورني فبدأت دخل قليلاً منه ثم

أخرجه وأحكه على الفتحة ثم أعاود الإدخال وكل مرة ادخل مقداراً أكبر من سابقه وعصام يئن وكلما سمعت أنينه أحاول إخراج زبي وهو

يرفض قائلاً خله شويه … إلى أن أدخلت زبي كله بعد جهد جهيد وأخذت في الإدخال والإخراج ... Logg inn, og les hele sexnovellen



Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere