يداي و ألقيته على

يداي و ألقيته على

في قمة هياجي أتلوى على السرير وأمسك بساقاي وأخذ يلحسهما نزولاً إلى فخذي وعانتي وما أن وصل إلى كسي حتى تأكد تماما من تهيجي حيث

كان البلل غزيراًانتصب اللص الظريف واقفا ووضع سكينه وبدأ يخلع ملابسه وأنا أحاول جاهدة في ظلام الغرفة التعرف على ملامح وجهه أو

حتى شكل أيرهزاد الأمر سوأ أني لم أكن أرتدي نظارتي التي لا تفارقني لشدة حاجتي لها . انتهى اللص الظريف من خلع ملابسه واستلقى على

صدري وبين ساقاي المرحبتان به ويداي تحتضنان رأسه وشعرت بأيره منتصبا فوق كسي وعانتي . وأخذ يمتص شفتي وعنقي وحلمتي وبقية جسدي

يتلوى بصعوبة تحت جسمه الثقيل . وإزاء إشتعال شهوتي ورغبتي أمسكت بأيره أحاول إدخاله في كسي عندها قام من على صدري وأمسك

ساقاي وأنزلهما حتى سد بهما وجهي وقام على ركبتيه وحاول أن يحك أيره على كسي إلا أنه سريعا ما بدأ يدخله بهدؤ حتى نهايته وأنا

أهتز بشده تحته وأجذب ساقاي نحوي أكثروبدأ من لا أعرف اسمه ينيكني بهدؤ وأنا تحته أتحرك وأهتز بشده أطلب زيادة وسرعة حركته فوقي .

وترك ساقي تحتضن ظهره وأخذ ينيكني بسرعة أكبر و أشد إلا أن تجاوبي معه كان أكبر وأشد . و تكررت رعشتي الكبرى عدة مرات . فقد كنت

أحتضنه بكل قوتي بيداي وساقاي وبقية جسدي يرتفع معه . وفجأة استطعت أن أنسل من تحته بسرعة ويدي تبحث عن مناديل قريبه أجفف

بها رطوبة كسي ومياهه الغزيرة ومسحت أيضا ما لحق أيره منها لكني هذه المرة أمسكت باللص الظريف بكلتا يداي و ألقيته على السرير

وقبضت على أيره وجلست عليه بسرعة حتى نهايته وأنا هذه المرة أتلذذ بدخوله والرعشة تعتري جسديمضت لحظات ... Logg inn, og les hele sexnovellen



Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere