بالخروج من المسبح فوراً والصعود مع زهرة إلى المنزل لمعاودة المذاكرة . وفي يوم من الأيام أخرجتني أمي من المسبح لأعاود مذاكرتي وطلبت من زهرة الإنتباه لأخي الصغير . وخرجت أكاد أبكي من الغيظ
وما أن نام أخي حتى نزلت مرة أخرى كي أتوسل لأمي أن تسمح لي بمعاودة السباحة وقبل أن أقترب من المسبح بخوف من أمي شاهدتها من بين الأشجار المحيطة بالمسبح وهي مستلقية على أرض المسبح وساقيها
مرفوعتان و عصام فوقها يتحرك بقوه وهي ممسكة به وتقبله أحياناً . تجمدت من الرعب و الخوف في مكاني ولم أفهم لحظتها ما يدور
وإن كنت متأكدة أن هناك خطأ ما. فلماذا كانت أمي تقبله إن كان يؤذيها . وماذا كان يفعل ولماذا كان يتحرك ولماذا أمي تمسك به وهو فوقها . عشرات الأسئلة دارت في رأسي الصغير دون إجابة .
وبقيت واقفه دون حراك حتى انتهى عصام ووقف عاريا أمام أمي وهي على الأرض تدعوه أن يقترب منها . ثم شاهدته وهو يجلس إلى جوارها
وهي تحتضنه و تقبله وتدس رأسها وتهزه بين ساقيه ثم شاهدت أمي وهي عارية تجلس على عصام النائم على الأرض وهي تتحرك فوقه بقوه ويداها على صدره تمنعه من لقيام وهو ممسك بصدرها . ثم نزلت بعد
ذلك ونامت على دره . لقد تأكدت لحظتها أن عصام لم يكن يؤذي أمي أبداً ولكن لم عرف ما كانا يفعلان . قد تكون لعبة من ألعاب
الكبار فقط. ولكن لماذا تلعب أمي مع عصام وهما عاريان . قد تكون ذه من ألعاب الكبار على البحر أو جوار حمامات السباحة قط . وما أن قامت أمي من فوق عصام وقام هو معها حتى تسللت أنا هدوء
متجهة إلى غرفتي حيث دسست رأسي في كتاب لا أدري ما هومحاولة البحث عن إجابة عما رأيت . تكرر ما شهدت
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå