افعل انا فقلت

افعل انا فقلت

وسائل الراحة فعندها غرفة تحتوي على كل ما يتوقعة الانسان من الاجهزة الالكترونية ومن بينها جهاز الفيديو وبالفعل ماهي الا

ساعات قليلة حتى استقل زوجي سيارته الى عمله وقمت بمهاتفة عزيزة بالتليفون لاخبرها عن رغبتي في زيارتها فرحبت بي وعلى الفور اغلقت

باب شقتي وذهبت الى ليلى لاجدها في انتظاري دخلنا غرفتها وكانت الشقة خاليه لان والدتها تعمل حارسة في احدى المدارس وبمجرد دخولي

الى الغرفة قمت بتشغيل جهاز الفيديو كي ارى محتوى ذلك الفيلم قبل ان ترجع ليلى من المطبخ لاني لم اخبرها عن سبب زيارتي لها في

هذا الوقت المبكر حيث ان الساعه لم تتجاوز الثامنة صباحا وعندما بداء الفلم احداثه بردت تلك الرغبه في معرفة بقية المحتوى لان

مقدمة الفيلم كانة بلغة غير معروفة الا انني لاحظت ان به بعض اللقطات لنساء عاريات مما شدني للمشاهدة وفجاه حدث غير المتوقع

فقد ظهر على الشاشة رجل اسمر اللون متجرد تماما من ملابسة ويملك (زب) كبير وطويل حيث انه كان جالس وواضع زبه على فخذه وكان

راسه قد تجاوز ركبته وبسبب هذا المنظر فتحت فمي دون ان اشعر ولمحت عيني ان هناك من يحدثني انها ليلى ولكن لاندماجي مع الفيلم لم اشعر

بدخولها وهي تقدم لي كاسا من الحليب الحار ولعلمها انني متزوجه قالت لي اذا كنتي متزوجه وتشاهدين مثل هذا فماذا افعل انا فقلت

وهل انتي تشاهدين مثل هذه الافلام ؟ فقالت اطلبي أي فلم يكون عندك وصدقوني لقد ذهلت... Logg inn, og les hele sexnovellen



Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere