واصبحت تحته

واصبحت تحته

التي الهبت كسي لااريد سوى زب يبرد تلك الحراره فقد كنت ابحث حتى عن شبيه له وما ان اخبرت ليلى حتى ارتدت ملابسها وخرجت الى الشارع

وماهي الا دقائق حتى عادت ومعها شاب في حوالى العشرين من عمره ولكن ذلك الشاب كانت له بنية عضلية لم اشاهد مثلها فقد كان

يلبس ملابس افرنجيه وكان القميص يكاد ان يتمزق من تفتل عضلات ذلك الشاب ولكن صغر سنه بدا واضحا من لحيته وشاربه التي لم تطلع بعد

فدخل الغرفة وهو مبتسم ورآيت في وجهه الدهشة الشديده عندما رآني وانا متجردة من الملابس حتى الداخلية منها وانا لا امدح نفسي

او انه غرور بجمالي ولكنها الحقيقه ان هذا الشاب لايعرف الا ليلى وعندما راني اجمل من ليلى بكثير دهش وعقدت الدهشة لسانة واصبح

يتآملني من منبت شعر راسي الى اصبع قدمي وبدون تردد ارتمي بين فخذاي وبداء لحس عانتي بقوه ثم نزل ليلحس كسي بكل قوة واستمر

يلحس ويلحس وانا اااه اااه اااه حتى خرجت شهوتي الكبرى ولا اعرف هل كانت مشاهدتي للفيلم هي السبب في نزولها بهذه السرعة ام

اعجابي بذلك الشاب وخبرته في لحس كسي بطريقة شديدة اللذة لوكني مع كل هذا امسكت به راجية ان يكمل بقية مشواره معي وبالفعل قام

بالاستلقاء على الارض واطلق لي العنان في اللعب بذلك الزب الذي جعلني استجمع قواي لكي اشتهي المزيد من اللحس والنيك بمجرد ادخال

زبه الجميل في فمي وبدون ان اشعر بنفسي قفزت على صدرة لاجد زبة يدخل كسي المبلل وانا اتقافز صعودا ونزولا عليه وبحركة سريعة

قلبني على الارض واصبحت تحته وهو فوقي دون ان يخرج زبه من كسي واخذ يتحرك بحركة سريعة وانا ااااه ااااه ااااه ااااه وبينما انا كذلك اذ به ... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere