طريق غير

طريق غير

الماضى كنت قاعد بذاكر فى اوضتى وكان ابويا وامى مسافرين لمدة اسبوعين ، وكانت بنت عمى عندنا كانت اول مره تنزل اسكندريه هى

عمرها 21 ، قصيره ولكن جسمها كان فاير لدرجه غير عاديه ..ممتلئة الأرداف إلى حدا ما صدرها ونهديها كبار ومؤخرتها أيضا المهم دخلت

على اوضتى تشوفنى اذا كنت عايز حاجه ، كانت لابسه قميص نوم ازرق شفاف منغير كلت ولا سوتيان تحتيه ، فلما شفتها سخنت لدرجه مكنتش

قادر ..فجأه زبى انتصب للنهايه غير انه طويل ، فبصيتلها بطريق غير عاديه وسألتها انت عندك كام سنه دلوقتى قالتلى 21 ققهمت

السؤال ليه ؟ ففوجئت وهى قاعده على السرير جانبى وانا مشغول فى المذاكره لاقيتها بتتفرج على مجله كانت قديمه عندى ،فبصيت عليها

من تحت لتحت لاقيتها بتحسس على بزها وبعد كده لاقيتها بتنزل ايدها لتحت لغاية ماوصلت لكسها ، فسألتها فجأه عايزه اى خدمه

فبصيتلى وهى مخضوضه وقالتلى لألأ مش عايزه حاجه ، وبعد كده اندمجت مره تانيه فى المذاكره ، لاقيتها فجأه قعدت جنبى .فقلتلها عايزه

حاجه تانيه.. لاقيتها حسستلى على زبى ،كان زبى واقف على اخره ..فقمت من الكرسى وقعدت هى عليه وقلعتنى البنطلون وبدأت

تمص فى زبى وكأنه مصاصه الغريب انها كانت بتمصه بطريقه غريبه .. فقمت ونيمتها على السرير وففتحت رجليها... Les hele novellen



Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



Her kan du alt inden for rammerne