جاءت أحد أيام

جاءت أحد أيام

على يد أرملة اسمي ادهم صالح وعمري 19 عام. اسكن مدينة جده.ادرس بالجامعة والدي متوفى أعيش بمفردي مع والدتي. والدتي في

العقد الرابع من عمرها وهي انسانة متواضعة وتحبني كثيرا. قبل شهرين تقريبا جاءت سيدة في ال35 من عمرها لتسكن في نفس المبنى

الذي نقطن فيه. سيدة جميلة جدا وزوجها متوفى هو الآخر منذ 3 أعوام. لديها ولدان وبنت.في البداية لم أعرها أي اهتمام حيث أني

كنت في السنة الأولي من الدراسة الجامعية وكنت مهتما بالتحصيل والتحصيل فقط. ومع مرور الأيام تعرفت أمي عليها وتوطدت العلاقة

بينهما وكانتا تزوران بعضهم البعض بين الحين والآخر.عندما كانت تزورنا كنت اختلس النظر أليها من دون أن يعلم أي أحد منهما

خاصة عندما كنت افتح الباب لها ورغم أنها كانت ترتدي الحجاب إلا أني أستطيع ألان وصفها تماما. أول ما لفت نظري لها كانت عيناها

فقد كانتا واسعتين وعسلية اللون أما رمشاها فكانا طويلين . دقيقة الأنف والفم،أما شفتاها كانت لا تحتاج إلى أي احمر شفاه

ناعمة البشرة خمرية اللون دائمة الابتسامة. كانت نحيلة جدا وبالرغم من ذلك فقد كان صدرها مكتنز ومنتصب بشكل ملفت

للنظر.أما الأرداف فكانت متناسقة مع جسمها. بدأت هي تسأل الوالدة عني وماذا ادرس بالجامعة وكيف أحوالي ثم طلبت من أمي أن

ادرس أبنائها أن أمكن وكلمتني أمي وقبلت على الفور لان من شيمتي مساعدة الملهوف. بدأت أتردد يوما بعد يوم إلى شقتها لتدريس

الاولاد والحقيقة لم يدر بخلدي اكثر من ذلك غير أن اكحل عيني بجسدها القض ولاشك أنها لاحظت ذلك وعندما كنت اعود إلى شقتنا بعد الدرس

اذهب مباشرة إلى الحمام واستمني متخيلا إياها في أوضاع جنسية مثيرة. جاءت أحد أيام الأربعاء ... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere