أصابعها على

أصابعها على

بي على قدر استطاعتها فرحبت سميرة بذلك وقالت لها "اطمئني سوف اعتني به تماما." وابتسمت بخجل. اوصلتها إلى الشقة وقالت لي "تعال

تناول طعام العشاء عندنا فأنت لست غريبا عنا" ولكني اعتذرت بلطف فقد كنت متأثرا مما حصل لامي. قلعت ملابسي إلا من السروال

النصفي واللباس الداخلي وجلست في الصالة أشاهد التلفزيون عندما قرع الجرس فقمت وفتحت الباب فاذا بسميرة واقفة على الباب كانت

تلبس قميص نوم ابيض اللون ،ناعم جدا وقصير إلى الركبة وبالطبع لم يكن هناك ذلك الحجاب.ولاول مرة أرى شعرها، كان طويلا يصل إلى

الأرداف وكان كستنائي اللون وغزير كالذي نراه في دعاية الشامبوهات وقفت كالمشدوه فاغر الفم وكانت تحمل صينية طعام

وقالت "ممكن ادخل؟" ولم تنتظر الإجابة بل دفعتي إلى الداخل أقفلت الباب خلفها ووضعت الصينية على الطاولة وقالت "هيا تعال وكل

شيئا لا بد انك جائع جدا." فقلت حسنا ولكن سوف البس ملابسي أعود حالا ."لا تخف لن أكلك فقط اجلس فأنا لا أعض." وضحكت. جلسنا

نتناول الطعام وكانت تطعمني بيدها وعندما اخذ اللقمة في فمي كانت تشد شفتاي بأصابعها النحيلة فبدأ قضيبي بالانتصاب قليلا

ولكنها بالطبع لم تلاحظ. غسلنا أيدينا وعدنا إلى الصالة فجلست مقابلي وبدأنا نتجاذب أطراف الحديث ( حلوة أطراف الحديث دي!!)

وفجأة صدمتني عندما قالت لي " ادهم ألم تمارس أي علاقات غرامية من قبل؟" وهززت رأسي بالنفي ( وفي الواقع كان لي بعض العلاقات

الغرامية ولكن كانت خفيفة لم تتعدى التقبيل والعناق وبالطبع مشاهدة بعض المجلات والأفلام الخادشة للحياء) قالت "هيا يا ادهم هذا

غير معقول!!!" فأقسمت لها واردت أن أغير الموضوع فقد عاد قضيبي ينتصب ولم أرد أن تلاحظ هيا ذلك فسألته عن الأولاد فقالت "دعني ألان

من الأبناء فأنت تحتاج إلى رعايتي اكثر منهم." واقتربت وجلست بجانبي ووضعت يدها على صدري وبدأت تلعب بأطراف أصابعها على شعري ... Logg inn, og les hele sexnovellen



Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere