اشبع من آكل ذلك

Signemia | 982 | 1 min. | Kategorier

Story Photo

وعدت اقبل ثغرها بشبق واشرب من رحيقها كأني لا ارتوي فرغم أنى قبلت فتيات كثيرات من قبل إلا أن ريقها كان له طعم مختلف ومثير.

تركت تقبيلي ووقفت ثم خلعت الصديرية فتدلت نهودها المكتنزة على صدرها ونظرت إلي وابتسمت ثم أمسكت شعري بيديها وسحبت رأسي إلى

صدرها وبدأت اقبل أمص نهودها متنقلا من نهد إلى نهد من غير أن المس الحلمات ، واستلقت على ظهرها تتأوه من المتعة وببطء ا أخذت امرر

طرف لساني على حلماتها ثم أخذت ارضعها برفق وحاولت أن ادخل من نهدها قدر ما استطيع في فمي وفي تلك الاثناء كان قضيبي يئن من الألم

تحت لباسي كأنه يقول اخرجوني من هنا، فقلعت السروال كي اخفف من وطأة الألم وعدت إلى النهود اقبلها واداعبها بفمي تارة وبأطراف

أصابعي تارة أخرى حتى كبرت الحلمات اكثر من ذي قبل ووقفت كقضيب طفل صغير ثم بدأت العق من تحت النهود إلى الأسفل حتى وصلت إلى سرتها

وأدخلت لساني فيها أخذت انيكها في سرتها بلساني وهي تقول بصوت متهدج "كفى يا ادهم كفى أرجوك." ثم انتقلت إلى ركبتيها بلساني ثم فخذيها الناعمين حتى وصلت إلى كسها وشعرت بشعر عانتها يصطدم

بلساني ونظرا لقلة خبرتي بدأت استكشف المنطقة بحثا عن بظرها حتى وجدته فوضعته في فمي وبدأت ارضعه كالحلمه ثم أخذت الحس والعق كسها

الشهي بنشوة عارمة حتى اختلط لعابي برحيقها الفتان وتوقفت أخذت نفسا عميقا ثم أدخلت لساني بالكامل بين شفتي كسها إلى الأعماق

فشهقت شهقة عظيمة وقالت "يالك من آكل اكساس عظيم." عندما سمعت ذلك زدت من سرعة الدخول والخروج ونكتها بلساني بسرعة بالغة حتى

أنزلت واصبح فرجها مبللا تماما، ورغم أنى لم اشبع من آكل ذلك

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå