الشديدة أخذت الاثنتين

الشديدة أخذت الاثنتين

بالألم في ذكري أحسست أنى على وشك الإنزال أنا الآخر فقمت وخلعت لباسي الصغير بسرعة فنظرت إلي نظرة خبير وقالت "ألان جاء دوري لامص لك." فقلت "لا لا استطيع أن اتحمل، أريد أن انيكك ‍‍‍‍‍‍" فضحكت

واستلقت على ظهره وفرجت بين رجليها واقتربت منها فمسكت ذكري بلطف واولجته . يا للروعة لقد كان كسها ساخنا جدا وضيقا رغم أن لديها 3 اطفال – واولجته للاخير حتى بدأت خصيتي ترتطم بمؤخرتها- وقلت

في نفسي " اخيرا لقد نكت امرأة" وبينما أنا انيكها مسكت هي الخصيتان وبدأت تلمسهما برفق وحنان ولم استطع تحمل ذلك فقلت لها

سوف انزل سوف انزل أردت أن اخرج ذكري ولكنها طوقتني بساقيها حول بطني ثم جذبتني اليها وحضنتني بقوة فأفرغت حمولتي داخل كسها حتى

أحسست بالوهن وبقت هي تحضنني لدقائق وانا منهك تماما وعادت تضغط على جسدي بقوة وتقبلني على خدي وعلى شفتاي ووجهي ثم بدأ قضيبي

ينكمش فاخرجته منها واستلقيت إلى جوارها ونمت بعمق. استيقظت بعد ساعة وكانت لا تزال بجواري وابتسمت وقالت لا اصدق انك فعلت كل ذلك لقد كنت عظيما. لا بأس بك كمبتدئ. فابتسمت وقبلتني

وقالت "هل سبق لك أن جربت أن تمص لك امرأة من قبل؟" فقلت "لا ولا اعتقد أن ذكري سينتصب مرة أخرى." قالت دع الأمر لي ثم أخذت تمص شفتاي ثم انتقلت إلى عنقي أخذت تعضني برفق حتى جننت ثم انتقلت إلى

صدري ومررت يديها الناعمتين على الشعر الخفيف وقالت صدرك شهي ثم داعبت الحلمتين برفق ثم وضعت إحداها في فمها أخذت تمصها ثم انتقلت

إلى الأخرى ، لم اشعر بنشوة مثل هذه من قبل لقد كانت سميرة محترفة جنس بطبيعتها، ثم نزلت بلسانها حتى وصلت إلى قضيبي وامسكته بحنان وبدأت تقبله قبلات خفيفة ثم انتقلت إلى خصيتي وداعبتها ثم أخذت

اليمنى في فمها بالكامل أخذت تمصها برفق ثم بقوة وانتقلت إلى الاخرى وفعلت نفس الشيء وبعد ذلك ولدهشتي الشديدة أخذت الاثنتين في فمها... Logg inn, og les hele sexnovellen



Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere