الارض وأخذني

الارض وأخذني

الحكاية التاسعة إبنة الـسجَّـان ثم تقدمت الجارية التاسعة وقبلت الارض وقالت : أما أنا فأني إبنه سجان الملك , وكان أبي شيخا

كبيرا وكانت والدتي معه , وكنت إبنة خمس عشر سنه وكنا ساكنين في السجن , فحُبِسَ عندنا في بعض الايام غلام ديلمي كأنه البدر في كماله وكان خرج على الملك فظفر به وحبسه و أوصى أبي بحفظه وقد رَمُوُا في

رجليه قيدا ثقيلا , وكان أبي كلما دخل أو خرج يوصيني عليه , وكنت أنا من حين وقعت عيني عليه عشقته من أول نظره وانغمس في قلبي

حبه فخرج أبي ذات يوم إلى ضيعة له وأوصاني بحفظه إلى أن يعود لأنه كان شابا كالأسد , فلما غاب , أخذت من الدار فرشا ناعما

لأجل المنام وأصلحت ماتيسر عندنا من الطعام والمدام , ودخلت اليه فأطعمته وسقيته وغسلت يديه وخدمته خدمة تامة , ثم اني دنوت منه

وتعلقت به وكان عمل الخمر معه , وجذبني إلى صدره وقبل عيني و خدي و نحري و فمي وأنا أيضا افعل به كذلك , فقال لي , بكر انت أم

ثيب ؟ فأجبته : بل ثيب . ففرح بذلك فرحا شديدا وأخذ شربوبه ورمي به الارض وأخذني إلى جنبه وحل سراويله وكشف ثيابي عني من

خلفي لعدم تمكنه من القيود , وأراد الايلاج في فلم يتمكن مني بقدر الامكان , فقطع إستي نيكا ورحمني رهزا , فناكني من أول النهار إلى

وقت الظهر ثلاث افراد ثم سله منى وانا مفككة الأعضاء لشدة مانالني من مساعدته حتى تمكن مني , وهو عندي أحلى من الحياة , ثم أني اصبحت

من الغداة فحصلت له مبردا وبردت قيده وأخذته وهربت به على وجهي وانفسدت من ذلك اليوم .,0... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere






Her kan du alt inden for rammerne

© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål